ندوة لمناقشة "أمل دنقل: ذكريات ومقالات وصور" لـ جابر عصفور فى مؤسسة بتانة

الأحد، 09 ديسمبر 2018 06:00 ص
ندوة لمناقشة "أمل دنقل: ذكريات ومقالات وصور" لـ جابر عصفور فى مؤسسة بتانة الدكتور جابر عصفور
كتب محمد عبد الرحمن

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تستضيف مؤسسة بتانة الثقافية، حفل توقيع ومناقشة كتاب "أمل دنقل: ذكريات ومقالات وصور" للمفكر والناقد الكبير الدكتور جابر عصفور، وزير الثقافة الأسبق، وذلك يوم الخميس المقبل، فى تمام الساعة السابعة مساء، بمشاركة كل من المؤرخ الدكتور عماد أبو غازى، والناقد الدكتور أحمد مجاهد، والناقد الدكتور سيد إسماعيل ضيف الله.
 
ويحتوى الكتاب على مقالات نقدية وقصائد مجهولة لأمل دتقل، كما يحتوى على صور نادرة لدنقل مع مؤلف الكتاب وشخصيات وقامات أدبية وثقافية مرموقة، كما تكشف الذكريات التى كتبها عصفور عن جوانب ثفافية كانت فاعلة فى المشهد الشعرى والثقافى المصرى والعربى فى ذلك الوقت، ويعتبر الكتاب إضافة للمكتبة النقدية والسير الذاتية العربية
 
الكتاب الذى يقع فى 342 صفحة من القطع المتوسط، يمثل إضافة مهمة إلى واقعنا الثقافى، ويكشف عن الكثير من الجوانب غير المعروفة فى مسيرة الشاعر الكبير الراحل أمل دنقل، ويمتلئ بالوثائق التى تنشر لأول مرة منذ رحيله.
 
وفضلاً عن المقدمة التى كتبها جابر عصفوروكذلك ذكرياته الذاتية فى صحبة أمل، يضم الكتاب قصائد بخط يدالشاعر الراحل ، وبعضها لم ينشر، كما يضم عددًا من رسائله الخاصة، سواء التى أرسلها لاصدقائه أو تلقاها منهم، بالإضافة إلى صور نادرة له مع عدد من أصدقائه وأفراد أسرته، ومنهم والدته أثناء زيارتها له فى المستشفى، كما يضم الكتاب العديد من المقالات التى كتبها أمل دنقل فى صحف ومجلات خارج مصر، ومقالات وقصائد كتبها عنه آخرون.






مشاركة




التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

الكاتب الأديب جمال بركات

الشاعر أمل دنقل...والدكتور جابر عصفور

الشاعر الكبير الراحل امل دنقل كان حالة فريدة في ابداعاته وتأثيرها على المتلقين والدكتور جابر عصفور غني عن التعريف بوظائفه التي تقلدها ومكانته بين المثقفين لكننا لم نعلم أبدا أن العلاقة بين الشاعر الكبير والدكتور كانت علاقة بين متآلفين أمل دنقل كان خطه في الحياة معروفا للجميع وكان يعتبر عصفور من النفعيين ومات أمل دون أن يحصل على أي شيء وحصل جابر على اعلى ثمار المثقفين

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة