افتى الدكتور مجدى عاشور المستشار العلمى لمفتى الجمهورية ، بجواز سماع الموسيقى، مؤكدا أنه لا يوجد أى علة فى تحريم سماع الموسيقى ولا أى سبب لتحريمها .
وأضاف فى فيديو له عبر قناة "الناس" ردا على سؤال احد المواطنين: "هل الموسيقى حرام أم حلال"، فأجاب ما هى حجة من يحرم السماع للموسيقى ، فإذا كان مع الموسيقى شرب الخمر وفواحش لابد الابتعاد عنها، ولكن السماع للموسيقى فهى جائز وخاصة أن بعض الأطباء أكد أن السماع تهدى الأعصاب وتعالج البعض ، فلا بأس السماع لها .
عدد الردود 0
بواسطة:
بهاء جمال
عابدين - القاهرة
حسبنا الله ونعم الوكيل لانها محرمة باكثر من دليل منها حديث الرسول صلى الله علية وسلم حين قال سياتى على امتى زمان يستحلون اربع ومنها المعازف واذا كانت حلال لماذا لم يصدر بها فتوى رسمية من دار الافتاء والازهر الشريف
عدد الردود 0
بواسطة:
الأسكندراني
(( بهاء جمال ....والموسيقى )) !!!!
...و...و مساء الخير ....الأخ المحترم / بهاء جمال ....( الحرام ) ....كلمة وفعل كبير ....لايوصف على المطلق ....ولكن الحرام ماحرمه الله في كتابه وقرآنه ...ومافرطنا في الكتاب من شيء ....الشيخ محمد الغزالي ...وهو من هو ...كان يسمع الأغاني والموسيقى ....لماذا نحرم على أنفسنا ( بهجة ) من مباهج الحياه ....وماذكرته من حديث نسب لرسولنا الأعظم صلى الله عليه وسلم ليس بصحيح ....فكثيرا من الأحاديث غير صحيحه ....وضعها كذابون وسفله وأفاقون .....مرجعنا كتاب الله وقرآنه ....فيه الحلال وماحرم ........فلتقرأ كتاب الأمام محمد الغزالي ....السنه النبوية بين أهل الفقه والحديث ....وستغير نظرتك واعتقادك للموسيقى ....واشياء أخرى كثبره ......فلاتضيق على نفسك ...فديننا يسر ودين بهجه و (( بهاء )) وسعاده وفرح وسرور .....مع أمنيات صادقه بالتوفيق ......و....مسااااااااااااااااااء الفل .
عدد الردود 0
بواسطة:
اشرف سلامة
الموسيقى حرام كالخمر والزنى .
ليكونَنَّ من أمَّتي أقوامٌ ، يستحلُّونَ الحِرَ والحريرَ ، والخمرَ والمعازِفَ)،[٥] والحديث عند العلماء يُشير إلى حُرمة الموسيقى من أكثر من وجه؛ فكلمة يستحلّون؛ دليل على حُرمة الموسيقى في الشّرع، وأنّ من يستحلّها يكون قد خرج بها عن أصل حكمها، وممّا يُتأكّد به على حُرمتها أنّ ذكرها جاء مُقترناً مع أمور أخرى منهي عنها؛ كفعل الزّنا وشُرْب الخَمْر؛ فدلّ على حرمتها، ومن الأحاديث التي ساقها العلماء للاستدلال بها على حُرمة الموسيقى ممارسةً وسماعاً قول رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: (صوتانِ ملعونانِ في الدنيا والآخرةِ: مزمارٌ عندَ نعمةٍ، وَرَنَّةٌ عندَ مصيبةٍ)،[٦] فجاء النّهي عن صوت المزمار الذي يظهر بالأفراح وعند النّعمة بصيغة اللعن؛ للدّلالة على الحُرمة.[٤] وفرّق العلماء بين السّامع لأصوات الموسيقى من غير قصد أو من غير إرادة، والمُستمع لها بتتبّع النّغم واللحن والقاصد لها؛ فالأوّل لا يشمله النّهي، ولا يقع عليه إثم، وإنّما النّهي والتّحريم مختص بالمُستمع.[٤]