رواية مولوى
صدرت عام 1951، وتدور الرواية حول شخصين لديهما نفس الخبرات ومتشابهين فى الأفكار ولكنهم لا يتقابلان وكلاهما يعيش فى مكان آخر، حيث تعتبر واحدة من الثلاثية التى تحتوى على روايتين آخرتين وهما (مالون يموت، اللامسمى، مولوى).
نهاية اللعبة
صدرت عام 1957 يدخل الكاتب فى مرحلة من الانتظار الأبدى والتكرارية التى تتردد مرارا على مستوى العبارات، وأن الاشخاص التى تفكر أن تخرج من هذه الحياة عن طريق الانتحار، لا يقدمون على هذ القرار لأنهم غير واثقين من أن الموت سيقدم لها الراحة والطمأنينة أو وضعا أفضل.
الحب الأول والصحبة
يلجأ الكاتب إلى المفارقات بين الحب والصحبة ليؤكد على لا معقولية المفاهيم التى نعيش بها فى الحياة دون أن نفهم أسبابها أو مبرراتها أو لماذا اختارتنها دون غيرها ويلجأ الكاتب إلى أسلوب السرد بتيار الوعى وبضمير المتكلم، وقد يخرج من إطاره ويدخل فى نقاش حر مع القارئ فى النهاية حتى يصل إلى تذكيره بماهية الأشياء.
مالون يموت
يقدم بيكيت شكلاً آخر من أشكال العدم واللاجدوى، حيث يصور لنا مالون بطل الرواية مستلقياً فى سريره ينتظر الموت، وفى أثناء انتظاره يستخدم عصاه ليقرب أشياءه إليه ويبدأ بسرد قصته لينسى الموت الذى ينتظره.
اللامسمى
صدرت عام 1953، الرواية الاخيرة فى الثلاثية التى ألفها صمويل بيكيت والتى بدأت بمولوى ثم رواية مالون يموت، ثم جاءت تلك لرواية لتختم الاحداث بين الروايتين السابقتين.
مسرحيتان طلعيتان
اشترك المؤلف هارولد پينتر فى كتابة هذا الكتاب مع صمويل بيكيت حيث تشعر وأنك تقرأها بأذن موسيقية، وحس شاعر، وفكر فيلسوف لتتمثلك أمامك أعظم المسرحيات التى قد تراها طوال حياتك.
خمس مسرحيات تجريبية
يتضمن هذا الكتاب خمس مسرحيات فى كتاب واحد تحتل فى المقدمة لمسرحية الاولى شريط تسجيل كراب الأخير ثم مسرحية اسكتش إذاعى رقم 1 ثم كلمات وموسيقى ثم المشهد الأخير من مأساة وأخيرا ماذا أين؟ سوف تكتشف فى هذا الكتاب وعى وموهبة بيكيت عن قرب.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة