قارئ يطالب الحكومة بتوفير ورش صغيرة للشباب بالإيجار للقضاء على البطالة

الأربعاء، 19 ديسمبر 2018 08:00 ص
قارئ يطالب الحكومة بتوفير ورش صغيرة للشباب بالإيجار للقضاء على البطالة الشاب صاحب المبادرة
كتب أحمد حربى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أرسل القارئ إسلام بلال مختار، من منطقة المريوطية فى فيصل، مناشدة عبر خدمة صحافة المواطن فى اليوم السابع، يطالب فيها الدولة بضرورة توفير ورش صغيرة للشباب بالإيجار فى المناطق الصناعية لتصنيع المنتجات.

 

وقال القارئ فى مناشدته: "أطالب الصندوق الاجتماعى للتنمية، وجهاز تنمية المشروعات، بضرورة توفير ورش صغيرة للشباب بالإيجار فى المناطق الصناعية لتصنيع المنتجات الصغيرة للقضاء على البطالة وللمساهمة فى تنمية القطاع الاقتصادى.

 

وأضاف: "بدأت بعمل مكبس لتصنيع الملاعق والأوانى المنزلية واضطررت لوضعها فى المخزن، لأنى أحتاج إلى ورشة مكان بالإيجار وترخيص، وعندما توجهت للحصول على قرض طلبوا منى ضرورة توفير الورشة والترخيص مما يكلفنى أكثر من 60 ألف جنيه وأطالب الحكومة بتوفير ورش صغيرة من 100 متر إلى 150 متر بإيجار من 1500 إلى 3 آلاف جنيه لدعم الشباب".

 

شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب اليوم السابع" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء .

 

كما تتيح الخدمة الجديدة "شكوتك بصوتك" إمكانية أن يطلب القراء من فريق "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو للكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر او معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على اليوم السابع.

 

ويجدد "اليوم السابع" دعوته لقرائه الأعزاء، للمشاركة بشكواهم ومشاكلهم، من خلال تطبيق الواتس آب، على رقم 01280003799، خدمة "شكوتك بصوتك" لتسجيل شكاوى المواطنين بالصوت والصورة ويتواصل محررو "اليوم السابع"، مع القراء مباشرة فى أماكن متفرقة بالقاهرة والمحافظات، من كل أسبوع، للاستماع إلى شكواهم وتسجيلها لنشرها على الموقع الإلكترونى.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

صوت الحق

سابق لعصرك . تكنولوجيا الإيجار انقرضت من مصر من السبعينيات

كان زمان من الأربعينيات وحتى بداية الثمانينيات بدل الحكومة ما تبنى عدد محدود من المدارس لقلة الميزانية ، كانت تستأجر أضعاف هذا العدد بنفس التكلفة مما لا يرهق الميزانية. لكن تكنولوجيا الإيجار انقرضت من مصر بمجيء مبارك ولم يعد لها وجود. اليوم إما التملك أو التملك ولارتفاع التكلفة ووجود طموح كبير نتنازل عن علاوات الموظفين لتوفير التمويل !!!!. طيب فين B.O.T و B.O.O.T كمثال على وسائل تمويلية لا نعرفها ونحن أعداء لها ما دمنا نجهلها فالانسان عدو لما جهل

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة