لو مكانها تعملى إيه.. شاب يتخلى عن حبيبته بمنتصف جسر معلق بين الجبال "فيديو"

السبت، 01 ديسمبر 2018 07:00 م
لو مكانها تعملى إيه.. شاب يتخلى عن حبيبته بمنتصف جسر معلق بين الجبال "فيديو" فتاة على جسر معلق بين الجبال
كتب محمد رضا

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يرتبط الدخول فى علاقة عاطفية أو الزواج بقضاء مزيد من الأوقات الممتعة مع شريك الحياة، لاسيما التنزه كل مرة فى مكان جديد يضاف إلى ألبوم الذكريات الجميلة التى تجمع طرفى علاقة الحب، والتى سيعيشون يتذكرونها دومًا فيما بعد على مدار استمرار علاقتهما وحتى يتقدم بهما العمر ليصبحا أجدادًا يومًا ما.

 

شاب وحبيبته يخوضان مغامرة أعلى جسر
شاب وحبيبته يخوضان مغامرة أعلى جسر

ويحرص كل شاب خلال علاقته بحبيبته على مفاجأتها باستمرار سواء بتقديم الهدايا التى تروق لها وتحبها، لينال مزيدًا من الحب المتبادل منها، أو باختيار أماكن مميزة للتنزه سويًا كى تحفر فى ذاكرتهما، ولكن رغم كل هذا فإن بعض المفاجئات قد تكون مخيفة ومرعبة خاصة للفتاة، الأمر الذى يجعل رد فعلها غير متوقع.

فتاة تقف وحيدة على جسر
فتاة تقف وحيدة على جسر

ومن هذه المفاجأت، اختيار شاب مكانًا ساحرًا لكنه مخيف كثيرًا أيضًا، للتنزه مع حبيبته، حيث وقع اختياره على متنزه على قمم الجبال المحاطة بالغابات، وبين تلك الجبال يوجد ممر خشبى تفصل مسافات واسعة بين ألواحه الخشبية، والهدف الذى يقوم عليه التنزه فى هذا المكان، هو خوض تلك المغامرة، بحيث يربط الأشخاص بحبل أمان، ويقفزوا عبر الألواح الخشبية للجسر بين قمتى جبلين.

شاب يهرول على جسر خشبى
شاب يهرول على جسر خشبى

وكانت مفاجأة الشاب لحبيبته هنا أبعد من هذا، فبعد أن عبر معها إلى منتصف الجسر قفزًا بين الألواح الخشبية، تركها فجأة وعاد مسرعًا إلى طرف قمة أحد الجبلين، وكان لهول الصدمة على الفتاة أن وقفت فى مكانها مرعوبة وخائفة من السقوط، رغم وجود حبل أمان، وما كان منها إلا أن أغمضت عينيها وأقشعر جسدها خوفًا، بعد أن تركت وحيدة، حتى أصبحت غير قادرة على الالتفات من حولها للنظر إلى صديقها أو اللحاق به، ورغم أن الموقف الذى تعرضت له تلك الفتاة سبب لها الكثير من الرعب إلا أنه يبدو مضحكًا، فما هو رد فعلك لو كنتى مكانها على هذا الجسر؟.

شاب يترك حبيبته على جسر بين الجبل
شاب يترك حبيبته على جسر بين الجبل






مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة