أكرم القصاص - علا الشافعي

طلب إحاطة يحذر الحكومة من إسناد تصدير الكلاب والقطط لشركات خاصة

الثلاثاء، 27 نوفمبر 2018 03:00 ص
طلب إحاطة يحذر الحكومة من إسناد تصدير الكلاب والقطط لشركات خاصة النائب أحمد رفعت
كتب محمد صبحى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قال النائب أحمد رفعت، عضو مجلس النواب، إنه تقدم بطلب إحاطة إلى الدكتور على عبد العال رئيس البرلمان لتوجيهه إلى رئيس الحكومة ووزير الزراعة، بشأن تصدير الكلاب والقطط إلى الخارج، موضحًا أن طلب الإحاطة الهدف منه حماية أى تلاعب قد يحدث فى هذا الأمر من حيث السماح لبعض الشركات الخاصة بالتحايل وتصديرها بعيدًا عن الحكومة .

وأضاف رفعت فى تصريح لـ"اليوم السابع" أن مسألة تصدير الكلاب والقطط أمر مخالف للقانون والدستور ومجرم دينيًا فى الدين الإسلامى والمسيحى، وأن الاتجار فيها مخالف حيث تستخدم للحراسة فقط، متابعًا: من يدعى أن التصدير يجلب عملة صعبة مرفوض، واختفاؤها يحدث خللاً فى التوازن البيئى يترتب عليه انتشار الآفات، ومن ثم يتربح المصدرين وتنفق الحكومة أموالاً على علاج المواطنين .

وتابع عضو مجلس النواب، أن مسألة الاتجار فى الكلاب والقطط جعلت ألمانيا تهاجم مصر وتتخذها سريعة للنيل من ملفات عديدة خاصة أن الدولة المصرية ما زالت مستهدفة من الخارج، موضحًا أن ألمانيا تتحدث عن مصر فى هذا الملف فى حين أن كوريا تعذب الكلاب وتقتلها وألمانيا تتجاهل هذا الأمر.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 3

عدد الردود 0

بواسطة:

فوزى

ايه الحل

الكلام فيش احسن منه طيب ايه الحل

عدد الردود 0

بواسطة:

اشرف سلامة

بدل التصدير - نصنعها هنا لحوم محفوظة "طعام اللكلاب والقطط" ونصدرها بأضعاف السعر

كنت فاكر ان جهابذة نواب الشعب من الاقتصاديين والبيطريين كانوا ممكن يفكروا فى الاقتراح دة من زمان ، الاقتراح هو ان بدل تصدير كلاب حية او حتى ميتة (مادة خام) ممكن تصديرها "لحوم محفوظة" (ذات قيمة مضافة) وعشان ماندخلش فى حارة "الحلال والحرام" ، سيتم تصنيعها على اعتبارها "طعام للحيوانات الاليفة" وغير مخصصة للإستهلاك الآدمى ، ودى فى اوروبا سلعة سعرها اعلى من سعر اللحمة البلدى عندنا

عدد الردود 0

بواسطة:

ندى

افات قال!!!!!

افات أية الى هينتشر !!!!!!! يعنى دول العالم المتقدم التى لا تجد بها كلاب ضاله ،،مليئة بالافات !!!! بلاش كلام فارغ

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة