"ِشرفوا بلدهم".. قصة نجاح 3 شباب عرب فى اليابان (صور)

الأحد، 07 أكتوبر 2018 05:56 م
"ِشرفوا بلدهم".. قصة نجاح 3 شباب عرب فى اليابان (صور) الطبيب المصرى أسامة إبراهيم
كتب :محمد عبد العظيم

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

استطاع 3 من الشباب العربى إثبات نفسهم فى دولة اليابان، من خلال الإبداع فى مجال تخصصهم، حيث استطاع استطاع الدكتور المصرى أسامة إبراهيم، الحصول على ترخيص مزاولة الطب فى اليابان، ليكون بذلك أول طبيب مصرى وعربى يحصل على هذا الترخيص، وفيما استطاع الدكتور سند بشناق الإبداع فى مجال الهندسة الكهربائية، وفيما تمكن محمد عمر عابدين بإصدار أول كتاب له باليابانية عام 2013.

الدكتور أسامة إبراهيم.. أول طبيب عربى يحصل على ترخيص مزاولة الطب

استطاع الدكتور المصرى أسامة إبراهيم، الحصول على ترخيص مزاولة الطب فى اليابان، ليكون بذلك أول طبيب مصرى وعربى يحصل على هذا الترخيص.

أسامه إبراهيم بعد تخرجه من كلية الطب جامعة الإسكندرية، سافر إلى اليابان عام 2007، ومن ثم التحق بكلية الطب جامعة "كيئو" اليابانية لدراسة الدكتوراه التي حصل عليها لاحقا عام 2011، وبعد ذلك استطاع الحصول على ترخيص مزاولة الطب ليصبح الطبيب العربى الوحيد الحاصل على التصريح في طوكيو، حيث ويعمل حالياً في مستشفى جامعة طوكيو.

11111111
 

سند بشناق.. مهندس اردنى تخصص فى مجال تكنولوجيا السيليكون

الدكتور سند بشناق هو عالم أردني في مجال تكنولوجيا السيليكون المتطورة يقوم بتوظيف خبراته في تعزيز التعاون بين اليابان والشرق الأوسط.نال الدكتور بشناق درجتي الماجستير والدكتوراة في الهندسة الكهربائية من جامعة طوكيو عام 2012 وذلك بعد حصوله على منحة رفيعة من الحكومة اليابانية

يمتلك الدكتور بشناق، الذي لا يتجاوز عمره ٣٤ عاما، العديد من براءات الاختراع والبحوث العلمية في مجاله حيث يعمل في تصميم أحدث شرائح الذواكر الإلكترونية التي تطورها شركة توشيبا ميموري اليابانية والمستخدمة عالميا في السيرفرات والهواتف الذكية.

يعمل الدكتور بشناق على ربط نخب الشباب العربي باليابان حيث تمكن في سابقة هي الأولى على الإطلاق من جلب طلاب إلى اليابان للتدرب على تكنولوجيا السيليكون المتطورة. ويتواصل الدكتور بشناق منذ انتقاله لليابان قبل أكثر من ١٠ سنوات بشكل دائم مع الشباب في منطقة الشرق الأوسط.

2222222222

محمد عمر عابدين.. الكفيف السودانى المبدع

محمد عمر عابدين من السودان، وعانى من ضعف في البصر عند ولادته وفقده تماماً عند بلوغه سن 12 من عمره، وبعد تخرجه من كلية الحقوق في جامعة الخرطوم جاء إلى اليابان عام 1998، وتعلم طريقة برايل والوخز بالإبر بمدرسة فوكوي للمكفوفين. قام بإصدار أول كتاب له باليابانية عام 2013

333333333

 

 

 

 







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة