اخبار كريستيانو رونالدو اليوم عن قلق رعاة نجم يوفنتوس من تهم الاغتصاب

الجمعة، 05 أكتوبر 2018 12:50 م
اخبار كريستيانو رونالدو اليوم عن قلق رعاة نجم يوفنتوس من تهم الاغتصاب رونالدو
رويترز

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

عبرت الشركات الراعية لـ كريستيانو رونالدو، أحد أفضل لاعبى كرة القدم فى العالم، عن قلقها بشأن مزاعم الاغتصاب التى وجه للدون، على الرغم من نفى اللاعب البالغ عمره 33 عاما، مزاعم باغتصاب سيدة أقامت دعوى ضده في محكمة بنيفادا.

قلق بين رعاة رونالدو

كريستيانو رونالدو قائد البرتغال
كريستيانو رونالدو قائد البرتغال

 

وقالت الشركة فى بيان إلى رويترز، "نشعر بقلق بالغ بشأن المزاعم المزعجة وسنواصل مراقبة الوضع عن كثب". وتعمل الشركة الراعية مع رونالدو منذ 2003 ووقعت فى 2016 عقدا مدى الحياة مع اللاعب البرتغالى، وأشارت مجلة فوربس إلى أن المقابل يصل مليار دولار.

وقال متحدث باسم الشركة في بيان لرويترز، "أطلعنا على التقرير المقلق بشأن تفاصيل المزاعم ضد كريستيانو رونالدو، نراقب الوضع ونتوقع أن يكون سلوك الرياضيين والسفراء متفقا مع الشركة".

اتهام بالاغتصاب ضد رونالدو واللاعب ينفى

كريستيانو رونالدو ينفى
كريستيانو رونالدو ينفى

 

وأقامت كاثرين مايورجا دعوى قضائية ضد رونالدو في محكمة بنيفادا اتهمته فيها باغتصابها في فندق في لاس فيجاس في 2009، ورد عليها اللاعب قائلا، إنه مرتاح الضمير وسينتظر نتائج أى تحقيقات.

وكتب رونالدو عبر حسابه على تويتر، "أنفى تماما الاتهامات الموجهة ضدى، الاغتصاب جريمة فظيعة تتعارض مع كل شىء أؤمن به".

وانتقل رونالدو إلى يوفنتوس بطل إيطاليا قادما من ريال مدريد في فترة الانتقالات الصيفية مقابل 100 مليون يورو (116 مليون دولار)

يوفنتوس يساند رونالدو

رونالدو في مران يوفنتوس
رونالدو في مران يوفنتوس

 

قدم نادى يوفنتوس الإيطالى كامل دعمه لنجمه البرتغالى كريستيانو رونالدو مهاجم الفريق، ضد الاتهامات الموجهة إليه بشأن اغتصاب فتاة أمريكية، وقال يوفنتوس عبر حسابه الرسمى بموقع التواصل الإجتماعى "تويتر" :"لقد أظهر رونالدو فى هذه الأشهر احترافيته وتفانيه فى العمل والتى يقدرها جماهير النادى".

أضاف بيان اليوفى:"الأحداث التى يزعم وأنها تعود إلى ما قبل 10 سنوات، لا تغير فى رأينا شئ، وأننا نتعامل مع بطل عظيم".    

 







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة