أكرم القصاص - علا الشافعي

مقالات الصحف: فاروق جويدة: زيارات الرئيس.. رجائى عطية: بين اعتناق الرأى والإغاظة.. محمود خليل: صفقة مع الشيطان.. عباس الطرابيلى يكتب: الأسباب قبل الخسائر.. محمد أمين: السامريون الأشرار

السبت، 20 أكتوبر 2018 10:00 ص
مقالات الصحف: فاروق جويدة: زيارات الرئيس.. رجائى عطية: بين اعتناق الرأى والإغاظة.. محمود خليل: صفقة مع الشيطان.. عباس الطرابيلى يكتب: الأسباب قبل الخسائر.. محمد أمين: السامريون الأشرار كتاب الصحف المصرية
إعداد - أحمد سامح

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم السبت، العديد من القضايا، كان أبرزها: جهود رئيس الجمهورية خلال تحركات الدولية فى الأشهر الماضية، من أجل وضع مصر فى الصدارة، واستعادت مكانتها الاقليمية والدولية فى شتى المجالات والشئون الداخلية والخارجية

 

 

الأهرام

رأى الأهرام: سباق مع الزمن

تحدث الأهرام عن مواصلة الرئيس عبدالفتاح السيسى الليل بالنهار فى بذل الجهود على كل الأصعدة بسرعة كبيرة فى سباق مع الزمن من أجل بلوغ مصر المكانة التى تستحقها كدولة لها تاريخ وصاحبة حضارة، حيث لم تمر ساعات قليلة من عودته للوطن قادما من روسيا، ليتفقد فى الساعات الأولى من فجر أمس إحدى القواعد الجوية، مؤكدا ان هذا الجهد الذى يبذله الرئيس هو رسالة لكل مصرى لبذل المزيد من الجهد والعمل حتى تتحقق كل الأمنيات التى نتمناها لمصرنا العزيزة.

.............................................................

فاروق جويدة

فاروق جويدة يكتب: زيارات الرئيس

تفاءل الكاتب، بالزيارات المتنوعة والمتعددة للرئيس عبدالفتاح السيسى ، فى الصين وشرق آسيا واليابان والجمهوريات السوفيتية السابقة وزيارة أمريكا أكثر من مرة مع فرنسا وألمانيا وايطاليا، لإن هذه الجسور تمهد لعلاقات متنوعة بحيث لا تعتمد مصر على مصادر وحيدة لتوفير احتياجاتها، وتؤكد حرص مصر على أن تفتح ابوابها مع دول العالم ومن هنا كانت العودة القوية للعلاقات مع دول أفريقيا، مؤكدا ان هناك لغة واحدة تحكم العالم كله الآن كيف تستفيد وتفيد لأن المصالح تسبق كل شىء.

...................................................

 

عمرو-عبد-السميع

عمرو عبد السميع: ما هذا؟

حذر الكاتب، من خطورة الخبر الذى نشرته أكثر من وسيلة إعلامية أخيرا عن ضبط تشكيل عصابى يسرق البترول الخام ويمتلك مصنعا لتكريره وتصنيعه، مؤكدا على ضرورة تواجد منظومة رقابة دقيقة وشاملة، ومحتاجون أيضا لتطبيق عقوبات شديدة الصرامة (وإن لم تكن موجودة نحتاج إلى تشريعها) لردع الذين ينخرطون فى مثل تلك النشاطات الإجرامية ووضع حد للاختراقات التى نشهدها للنظام العام وللقانون بشكل متوال وبخطط تبدو خيالية.

..................................................

أخبار اليوم

كرم-جبر

كرم جبر يكتب: الرئيس والثلاثة الكبار

تحدث الكاتب، عن جهود رئيس الجمهورية خلال تحركات الدولية فى الأشهر الماضية، من أجل وضع مصر فى الصدارة، واستعادت مكانتها الإقليمية والدولية فى شتى المجالات والشئون الداخلية والخارجية، موضحا أن رحلات الرئيس الخارجية لا تعرف الراحة، لا يترك لحظة واحدة إلا وفيها لقاء أو مؤتمر أو برنامج، وتحركاته الميدانية فى الدول التى يزورها محسوبة بدقة وعناية بالغة، وعيناه دائما على مصر، وماذا يمكن أن تستفيد، وكيف تنتقل إليها الخبرات الدولية، مضيفاً: "ثلاث رحلات مكوكية، في الأشهر القليلة الماضية، وضعت مصر فى الصدارة.. الصين والولايات المتحدة وروسيا الثلاثة الكبار فى العالم، الشرق والغرب يفتح ذراعيه لرئيس مصر ويستقبله بما يليق بشخصه ومكانة بلده".

...................................................

 

رجائى عطية يكتب: بين اعتناق الرأى والإغاظة

قارن الكاتب، بين حق الانسان فى إبداء رأيه سواء بالاتفاق او الاختلاف، في المسائل العامة وفى الخاصة أيضًا، وتحول الرأى إلى تشيع، لا يعنيه فقط الانتصار لاقتناعه، وإنما يعنى بانتقاص الغير والإساءة إليه، فيفقد قوام حجته وموضوعيته، ويحول الانتصار للرأى، إلي هجوم فى الاتجاه الآخر، مجدول بكل آفات التهجم وأغراضه، على سبيل الإغاظة وإخراج اللسان من باب النكاية، ومعني ذلك أننا قد انصرفنا عن الواجب الذي علينا أن نلتفت إليه ونعتنقه بصدق وموضوعية ونؤديه ونرعاه ونقومه ونخدمه وننميه ونكرسه وندعمه ونقويه.

.............................................................

الوطن

عماد الدين أديب

عماد الدين أديب تكتب: محاولة لفهم «ترامب»

يؤكد الكاتب، فى مقاله أن كل شىء فى سياسة الرئيس الأمريكى ترامب، خلال الأسابيع الأخيرة، له علاقة بالوضع الداخلى الأمريكى، لا صداقة ولا كراهية، لا حلفاء عنده ولا أعداء، ولكن هناك -بالدرجة الأولى- المصلحة التى يمكن أن تحقق له 3 أمور، هى: أولاً: ارتفاع فى شعبيته، وصعود فى المؤشر الإحصائى الشهرى الذى يسمى مؤشر "الرضاء عن أداء الرئيس"، ثانياً: نجاح حزبه فى انتخابات التجديد لكل مجلس النواب، وثلث الكونجرس، ثالثاً: تدعيم قواعده الانتخابية فى الانتخابات الرئاسية بعد عامين، ومحاولة توجيه ضربات مسبقة لأى منافس قد يطل برأسه، مثل "إليزابيث وارين".

.....................................................

محمود خليل

د. محمود خليل يكتب: صفقة مع الشيطان

ناقش الكاتب فى مقاله ضروريات المال فى حياة الإنسان المعاصر، لأن البحث عن المال والرغبة فى اقتنائه سمة أساسية من سمات البشر، ففى ظل وجوده تتيسر معيشة الإنسان وتسهل حياته، وفى حالة شحه تتكدر معيشة الفرد ويتسرب إليه إحساس أكيد بالتعاسة، مؤكدا على تواجد فارق كبير بين النظر إلى المال كوسيلة للتعايش وتمهيد أسس المعيشة، واعتباره الغاية الكبرى للفرد فى الحياة، عندما يصبح المال غاية وليس وسيلة يكون الفرد قد عقد صفقة مع الشيطان، يصبح بمقتضاها عضواً فاعلاً فى "شبكة إبليس"، إذا كانت السرقة والاختلاس والتزوير والرشوة سبيلاً، فعل، وإذا كان الكذب والمخادعة والنفاق والمداهنة وطأطأة الرأس طريقاً، سلك.

....................................................

 

عبدالعظيم درويش يكتب: «هنا نصلى معاً».. وفرصة وزارة السياحة الأخيرة

تحدث الكاتب، عن الصورة الايجابية للسياحة والسلام العالمى، التى تجلت فى الوادى المقدس طوى، بسانت كاترين، خلال فعاليات "ملتقى الأديان تحت شعار هنا نصلى معاً"، أمس الجمعة، قائلاً: عندما ارتفع أذان صلاة الجمعة هناك فى جنوب سيناء دقت أجراس كنيسة سانت كاترين ليتعانق الأذان مع رنات جرس الكنيسة ليعيدا مشهداً ليس غريباً أبداً على مصرنا التى اعتادت ذات السيناريو من مئات السنين، فأذان المسجد: «أشهد ألا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله».. وأجراس الكنيسة: «بسم الأب والابن والروح القدس إله واحد.. آمين»، وحدا الجميع منذ مئات السنين، وهم فى طريقهم إلى أى من المسجد أو الكنيسة دون أن يشغل بال أحدهم ما يفعله الطرف الآخر، فهذا يرفع يديه بالتكبير وذاك يرسم «صليب عيسى» ليبدآ صلاتهما، فالكل يعبد الله سبحانه وتعالى أملاً فى رضوانه وهو العلى العظيم.

 .............................................

الوفد

وجدى زين الدين

وجدى زين الدين يكتب: رؤية تجديد الخطاب الدينى للدكاترة نبيل لوقا بباوى

اشاد الكاتب بمحتوى آخر كتب الدكتور نبيل لوقا بباوى، عن رؤية جديدة للخطاب الدينى المسيحى والإسلامى لتحقيق الوحدة الوطنية، ناعتا "بباوى" بلقب الدكاترة، لحصوله على 7 دكتوراه، وهو بذلك فاق بكثير صاحب لقب الدكاترة فى السابق الدكتور زكى مبارك، الذى حصل على 3 دكتوراه فقط.

..............................................

عباس-الطرابيلى

عباس الطرابيلى يكتب: الأسباب.. قبل الخسائر

علق الكاتب، على حديث هشام توفيق، وزير قطاع الأعمال، عن خسائر الشركات التابعة للوزارة، وابتعاده عن تحديد اسباب الخسائر، وتوضيح سبب توقف هذه الشركات عن العطاء، مطالباً وزير قطاع الأعمال بالخروج لتفسير التركيز على أظهار الخسائر فى شركات القطاع العام دون توضيح الأسباب الحقيقة، ولماذا تركت الدولة على مدى 30 عاماً هذه الشركات دون أن تضع خططاً حقيقية لتطوير الشركات المتعثرة.

.............................................

المصرى اليوم

محمد أمين

محمد أمين يكتب: السامريون الأشرار

عرض الكاتب، رسالة الدكتور أحمد عزت، العميد السابق بكلية العلوم جامعة عين شمس، حول صيحة محافظ البنك المركزى طارق عامر، باسم الشعوب المسروقة والمستنزفة، بأن إجابة السؤال الذى طرحه "عامر" عند عالم الاقتصاد الكورى "ها- جو تشانج" فى كتابه عن الثلاثى المدمر وسارقى ثروات الشعوب "السامريون الأشرار"، وعقب الكاتب قائلا: ربما لا يختلف ما قاله ها- جو تشانج عما قاله طارق عامر فى المعنى.. هناك تريليونات تم تهريبها من البلدان الفقيرة، أو سرقتها بمعرفة نافذين.. الفرق الوحيد والأخطر أن "هاجو" يقول رأيه على مسئوليته، أما "عامر" فهو محافظ البنك المركزى أولاً وأخيراً، ولابد أنه يعرف ما يقول.

...................................................

سليمان جودة

سليمان جودة: ليسوا ملائكة

عبر الكاتب، عن اتفاقه مع الاجراءات التى يقوم بها صندوق النقد الدولى خلال الموافقة على كل شريحة من أقسام القرض البالغة 12 مليار دولار، ولكنه مع مراجعة الظروف الدولية التى نشأ خلالها الصندوق، وأن هناك أطرافا دولية بعينها هى المتحكمة فى حركته على المسرح الدولى واتجاهاتها واحجامها، وأن تجارب غالبية التى تعاملت معه غير ظريفة، مما يستلزم الحذر فى التعامل مع الصندوق، لأنهم ملائكة أو جمعية خيرية.

...............................................










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة