مقالات الصحف.. عمادالدين أديب: زيارة السيسى لروسيا ضرورة جاءت فى وقتها.. "وزير الأوقاف": التجديد فى الفتوى وسلام الإنسانية.. سليمان جودة: وعد رئاسى قريباً.. جلال عارف: هل تعود التعاونيات لتنقذ الفلاحين

الجمعة، 19 أكتوبر 2018 10:00 ص
مقالات الصحف.. عمادالدين أديب: زيارة السيسى لروسيا ضرورة جاءت فى وقتها.. "وزير الأوقاف": التجديد فى الفتوى وسلام الإنسانية.. سليمان جودة: وعد رئاسى قريباً.. جلال عارف: هل تعود التعاونيات لتنقذ الفلاحين كتاب الصحف المصرية
إعداد: أحمد سامح

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم الجمعة، العديد من القضايا، كان أبرزها: النتائج الايجابية لزيارة الرئيس عبدالفتاح السيسى لروسيا، وأهمية لقائه التاسع مع الرئيس الروسى بوتين، بالإضافة إلى ضرورة بذل الاجهزة المصرية جهود لتحقيق وعد "بوتين" بعودة الطيران الروسى للمدن المصرية "شرم الشيخ والغردقة".

 

فيما شدد الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، فى مقاله بصحيفة الأهرام على ضرورة تجديد الفتوى مراعاة لمقتضيات الزمان والمكان والأحوال.

 

 

الأهرام

فاروق جويدة
 

فاروق جويدة يكتب: لماذا غابت لغة الحوار بيننا؟

تحدث الكاتب، عن غياب لغة الحوار بسبب الانقسام فى المواقف بين القوى والأجيال والشعب والسلطة، بالإضافة إلى اختفاء دور الإعلام فى مناقشة القضايا وتبادل الآراء، مؤكدا أن  أن الشارع المصرى لن يسترد عافيته الفكرية والثقافية والسلوكية، إلا إذا عاد محاورا ومجادلا ومطالبا بكل حقوقه ، لأن لغة الصمت لن تبنى شعوبا.

....................................................

شوقى-علام-مفتى-الجمهورية
 

شوقى علام (مفتى الجمهورية): بناء الأسرة فى الإسلام

تحدث شوقى علام (مفتى الجمهورية) ، خلال مقاله بصحيفة الأهرام عن أحد قضايا تجديد الخطاب الدينى لمعالجة الحالة الدينية فى الأمة فى عصرها الحاضر حتى تعود إلى سيرتها الأولي، وهى قضية بناء الأسرة وكيفية وضع تصور صحيح لظاهرة ارتفاع معدلات الطلاق فى المجتمع ومظاهرها وأسبابها وطرق حلها، وعرض تجربة دار الإفتاء فى التعامل مع هذه الموضوعات، من خلال عدة خطوات عملية كإنشاء دليل إرشادى للمفتين للاستعانة به فى التعامل مع ما قبل وما بعد الطلاق، بالإضافة إلى طرح عدة مبادرات للتعامل مع المشكلات الأسرية الجديدة.

..................................................

محمد-مختار-جمعة
 
محمد مختار جمعة (وزير الأوقاف): التجديد فى الفتوى وسلام الإنسانية

يؤكد وزير الأوقاف، بمقاله "حديث الجمعة" بجريدة الأهرام، على ضرورة التجديد فى الفتوى أمر حتمى لا مناص منه ولا غنى عنه، وإن مراعاة مقتضيات الزمان والمكان والأحوال والعرف والعادة أمر حتمى فى مجال الفتوي، مشيداً بالقضايا التى يطرحها "مؤتمر التجديد فى الفتوى بين النظرية والتطبيق" ولا سيما المستجدات فى القضايا الطبية والاقتصادية، واقتحام هذه القضايا بشجاعة وعلم ورؤية ووعى وفهم دقيق فى آن واحد، مشيراً إلى مدينة سانت كاترين المقام بها ملتقى السلام العالمى، تحت شعار "هنا نصلى معا"، حيث الوادى المقدس طوى، ويطالعك مسجد الوادى المقدس ودير سانت كاترين ليرسما معا لوحة رائعة لتسامح الأديان، وتجاور وتعايش أهلها عبر العصور والقرون، كأنموذج رائع راق للتعايش السلمى وفقه العيش المشترك بين البشر.

..................................................

الأخبار

ياسر-رزق
 

ياسر رزق: خبايا قمة السيسى وبوتين فى ٢٤ ساعة

تحدث الكاتب، فى مقاله تحت عنوان: (من لقاء "ناطحة السحاب" إلي جولة بسيارة يقودها قيصر روسيا المنتخب)، عن اللقاءات الخاصة التى عقدها الرئيس عبدالفتاح السيسى، خلال زيارته لروسيا ومدة الأربعة وعشرون ساعة التى قضاها الرئيس فى مدينة "سوتشى" الروسية، مشيراً إلى مدى الصداقة التى تربط بين الرئيسين المصرى والروسى، وظهرت بمودة وإعزاز، مثلما اعتاد الصديقان فى ثمانية لقاءات جمعت بينهما منذ فبراير عام ٢٠١٤.

...................................................

جلال-دويدار
 

جلال دويدار: هل من حل لزحام شوارعنا في الأوقات المحددة للعمل؟

تحدث الكاتب، عن الظواهر السلبية ذات التأثير علي كل جوانب الحياة الاقتصادية والاجتماعية فى مصر، وهى التكدس المرورى المستمر فى شوارع العاصمة ومدنها على مدار ساعات اليوم، على عكس عواصم ومدن العالم المتقدم، التى تتكدس خلال وقت التوجه إلي العمل صباحاً ثم بعد انتهاء العمل بعد الظهر، مؤكدا ان ما يحدث يشير إلى أن هؤلاء المواطنين المصريين ليس لديهم التزام بمواعيد العمل الذي يستهدف رفع معدلات الإنتاج، متابعا: "لا اتجاوز الحقيقة عندما أقول إن قياس حضارية الدولة المصرية وتقدمها مرهون بمدي الاحترام والتقديس للعمل.. عندما يتحقق ذلك فإنه لن يكون هناك استمرار لأزمة نقص الانتاج والإنجاز وتواصل أزمة المرور والتكدس في الشوارع  يومياً وطوال الـ ٢٤ ساعة".

 

.............................................................

جلال عارف
 

جلال عارف: هل تعود التعاونيات لتنقذ الفلاحين؟!

اشاد الكاتب، بتحركات الحكومة المصرية لحل مشكلة تسويق محصول القطن، وأن تقوم وزارة الزراعة بضمان منتجي هذا المحصول الأساسى من خلال الجمعية التعاونية الزراعية التي تضمنهم، للحصول علي التمويل اللازم من البنوك في إطار مبادرة شراء القطن المصري بالأسعار التي سبق أن أعلنت عنها الحكومة، وعلى أن تتحمل وزارة الزراعة أى أعباء مالية نتيجة ذلك، مشيراً إلى تواجد محاصيل أخرى تحتاج مساند ودعم الحكومة للفلاح، باسترجاع التعاونيات التى تآكلت بسبب الفساد والأهمال، مشددا: "جمعية تعاونية فاعلة تدار جيدا وبعيدا عن أى فساد، وبنك يوفر التمويل اللازم للفلاح، ومرشد زراعى يخلص لعمله.. ليست هذه مطالب للفلاح وحده، ولكنها ما تفرضه الأوضاع فى الريف بعد سنوات ضعف فيها دور الدولة، وسقط فيها الفلاح بين أنياب السماسرة والمستغلين".

...................................................

الوطن

عماد الدين أديب
 

عماد الدين أديب يكتب: زيارة السيسى لروسيا: ضرورة جاءت فى وقتها

يؤكد الكاتب ان زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسى لموسكو جاءت فى التوقيت المناسب جداً، لعدة أسباب، أهمها أولاً: استمرار للتواصل المستمر بين الرئيس السيسى والرئيس بوتين منذ أن تم اللقاء الأول بينهما، وهو اللقاء التاسع بينهما، سواء فى موسكو، أو القاهرة، أو منتجع «سوتشى»، أو نيويورك، أو على هامش أى مؤتمر دولى، ثانياً: يأتى اللقاء من أجل دفع بعض الملفات الثنائية بين البلدين، وأهمها الإسراع فى موضوع عودة السياح الروس لمصر، والخطوات التنفيذية لمفاعل الضبعة الذى تم الاتفاق على أن تموله وتنفذه روسيا، وأيضاً المشاركة الروسية الفعالة فى المناطق الصناعية فى إقليم منطقة السويس، ثالثاً: ضرورة التنسيق والتفاهم بين القاهرة وموسكو فى وقت يموج فيه العالم بأزمات وتوترات وحروب تجارية، وحالة من الاضطراب فى العلاقات الدولية، رابعاً: ارتفاع مستوى التوتر فى المنطقة، من اليمن إلى العراق، ومن ليبيا إلى سوريا، وكلها ملفات لروسيا فيها دور، قد يزداد وقد يقل، ولكنه دور أساسى لا يمكن تجاهله، خامساً: فى ظل هذه التوترات والحروب والتهديدات الإقليمية يصبح ملف التسليح الروسى لمصر من الملفات الحيوية فى العلاقة بين القاهرة وموسكو فى عهد الرئيس عبدالفتاح السيسى".

....................................................

الوفد

وجدى زين الدين
 

وجدى زين الدين يكتب: الضربات الاستباقية وقطع دابر الإرهاب

أشاد الكاتب بجهود وزارة الداخلية فى تنفيذ أحد محاور خطة القضاء على الإرهاب واجتثاث جذوره، هذا المحور يعتمد على "الضربات الاستباقية"، التى تمنع الإرهابيين ومن على شاكلتهم من جماعات التطرف أن يرتكبوا جرائم فى حق الوطن أو المواطن، مؤكدا أن الحمل ثقيل والمهام صعبة، لكن الإرادة الصلبة قادرة تماماً على قطع دابر هؤلاء الإرهابيين، والتكليف الذى تقوم به وزارة الداخلية لتطهير البلاد من شرور الإرهابيين قد أتى بالفعل ثماره بفضل سياسة حكيمة ينتهجها الرئيس عبدالفتاح السيسى فى هذا الملف الخطير، وعما قريب بفضل هذه السياسة ستكون مصر خالية من الإرهاب تماماً.

..............................................

بهاء الدين أبوشقة
 

بهاء الدين أبو شقة يكتب: زكى مبارك

يؤكد الكاتب، فى مقاله ان الدكتور زكي عبد السلام مبارك، ضمن أهم الشخصيات التى يجب تخليده فى متحف المبدعين،  وهو أديب وشاعر وصحفى وأكاديمى عربى مصرى، حصل على ثلاث درجات دكتوراه متتالية فلقبه البعض إثر ذلك بالدكاترة زكى مبارك.

............................................

المصرى اليوم

نيوتن
 

نيوتن: السيارات وجذب الاستثمارات

استكمل الكاتب، حديثه عن أهمية وضرورة دور المشاركة فى تصنيع السيارات، لجذب الاستثمارات الاجنبية الواردة لمصر، كما فعلت دول أفريقية مثل المغرب بالتعاون مع شركة "بيجو"، والجزائر بالتعاون مع شركة "فولكس فاجن".

...............................................

سليمان جودة
 

سليمان جودة: وعد رئاسى.. قريباً

لفت الكاتب، الانتباه إلى أن الرئيس الروسى فلاديمير بوتين قال صراحةً إن سياحة بلاده سوف تعود إلى شرم الشيخ قريباً، مؤكدا ان تنفيذ ذلك يحتاج جهد مُضاعف خلال الأيام والأسابيع المقبلة، من جانب وزارتى السياحة والخارجية على وجه التحديد، ثم من جانب غيرهما من أجهزة الدولة المختصة، موضحا: "والهدف من وراء الجهد الذى أشير إليه على مستوى الوزارتين، وعلى مستوى غيرهما، ألا تتحول قريباً التى قالها الرئيس الروسى.. مع مرور الوقت.. إلى قريباً التى كنا نسمعها مراراً من إدارة الرئيس الأمريكى أوباما، أيام موضوع طائرات الأباتشى الشهير".

...............................................

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة