هزيمة منتخب مصر أمام أوغندا تتصدر تريندات تويتر.. مغردون ينتقدون كوبر ويطالبون بحسام حسن بديلا.. عبد الله السعيد وطارق حامد وعبد الشافى فى مرمى النيران.. و"كاس العالم" يسخر من مسيرة مصر بتصفيات المونديال

سادت حالة من الغضب بين الجماهير المصرية، عبر موقع التغريدات القصيرة "تويتر" على المدرب المنتخب هيكتور كوبر، بعد الأداء السيئ فى المباراة التى جمعته مع نظيره الأوغندى فى التصفيات المؤهلة لمونديال روسيا 2018، وخسر بهدف مقابل لا شيء.

وانتقدت الجماهير المنتخب الوطنى، عبر هاشتاج "مصر_أوغندا" الذى تصدر قائمة الأكثر تداولا على موقع التغريدات تويتر، فقال أحمد حسام: "كوبر مستمر فى تطبيق خطه الفتة"، وأضافت تغريدة أخرى: "إحساس حلو كدة أن كوبر والمنتخب يعيدوا علينا بهزيمة.. شكراً يا رجالة"، كما اقترح  مغرد آخر بتولى حسام حسن مسئولية المنتخب، قائلاً: "هو حرام حسام حسن يمسك المنتخب وإلا احنا انكتب علينا منشمش كأس العالم حتة".

5

6

وامتلأ موقع التغريدات القصيرة "تويتر" بتغريدات الانتقاد على أداء لاعبى المنتخب أمام أوغندا عبر هاشتاجات "عبد الشافى - عبد الله السعيد - عمرو جمال - طارق حامد" فقال مغرد: "عبد الله ياخد عبد الشافي ويروحوا الساحل فاكس برج العرب"، وآخر: "عبد الشافى مستواه أقل من إنه يرجع يلعب مع غزل المحلة في الدرجة التانية".

7

8

وانتقد مغردون اللاعبين عمرو جمال وعبد الله السعيد وطارق حامد كل على حدة، فقال مغرد: "عمرو جمال بيلعب على باسم مرسى آمنت بالله والله"، وآخر: "عبد الله السعيد فى أسوأ حالاته النهاردة"، وانتقد مغرد: "واحد زى طارق حامد بيلعب فى المنتخب ليه، هو لاعب كويس ومجهوده كبير لكن ما بيعرفش يلعب كورة".

9

11

وأشادت تعليقات موقع التواصل الاجتماعى "توتير" على أداء صالح جمعة أمام أوغندا رغم الهزيمة، وكانت أبرز التعليقات "اللعيب الوحيد اللى يمكن عنده كورة فى الـ25 30 لعبها دول صالح جمعة"، وأضاف آخر: "كان فيها إيه لو صالح جمعة لعب من الاول يعنى"، وأكد مغرد آخر: "صالح جمعة مايقعدش احتياطى خالص".

22

33

وانتشر تريند "كاس عالم" على موقع "توتير" للسخرية من تاريخ منتخب مصر مع تصفيات كأس العالم، وسخر مغرد قائلا: "مش عايزين كاس عالم عندنا منه كتير"، وقال آخر: "يعني نوصل نهائي أفريقيا بالبركة وعاوزين نوصل كاس عالم كمان بالبركة لا ده احنا بجحين اوى"، وتغريده أخرى: "كاس عالم إيه وزفت إيه احنا بتوع #كأس_عالم ده احنا نحس أساسا".

44