"المترو": أكشاك الفتوى بالمحطات تستهدف مواجهة الفكر المتطرف

الخميس، 27 يوليو 2017 01:07 ص
"المترو": أكشاك الفتوى بالمحطات تستهدف مواجهة الفكر المتطرف المترو - أرشيفية
كتب رضا حبيشى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أكد أحمد عبد الهادى المتحدث الرسمى باسم شركة المترو، أن وجود أكشاك الفتوى بالمحطات يستهدف مواجهة الفكر المتطرف، والرد على فتاوى المواطنين من قبل شيوخ الأزهر الشريف.

 

أضاف المتحدث الرسمى باسم شركة المترو لـ"اليوم السابع"، أن الشركة حرصت على تواجد شيوخ لجنة الفتوى التابعة لمجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف، بما تمثله من فكر معتدل للرد على تساؤلات المواطنين لمواجهة الأفكار المتطرفة .

 

كان إعلان إنشاء أكشاك للفتوى فى محطات المترو من خلال توقيع بروتوكول بين شركة المترو ومجمع البحوث الإسلامية أثار جدلاً واسعًا بين مؤيد ومعارض للفكرة.







مشاركة




التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

مصري وطني .ضد الكلاب الضالة اعداء تقدم مصر و المصرين

فكرة جميلة و يجب تعممها في كل تجمعات المصرين و لوكره الكلاب الضالة اعداء تقدم مصر و استقرارها

اللهم اني بلغت اللهم فاشهد

عدد الردود 0

بواسطة:

خالد حسن

فتوى الإسلام في المساجد والمشيخة

الفتوى مكانها المشيخة والمساجد. الشيخ المكلف بالفتوى لها مكانته واحترامه وجوده في كشك إهانة كبيرة. الفتوى ليس سلعة تعرض في كشك. الذى يحتاج الى فتوى يذهب اليها ويبحث عنها. هناك فرق بين تصحيح مفاهيم الفكر المتطرف والفتوى. بلاش حرام نقلل من ديننا الاسلامى الحنيف ونهين المكلف بالفتوى

عدد الردود 0

بواسطة:

منى

الصلاة فى المدارس

جميل ولكن يا ريت يخلوا طلبة المدارس يصلوا فى مدارسهم والجامعات كمان لان الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر والبغى

عدد الردود 0

بواسطة:

متابع

فكرة جميلة

وفق الله الازهر جامعا وجامعة وشيوخا وطلابا واحفظ الله مصرنا

عدد الردود 0

بواسطة:

شريف مصطفى

فكرة جميلة

تحية لإدارة المترو و مشيخة الأزهر ، و نرجو أن يتم إستكمال إنشاء هذه المنابر لإرشاد المسلمين للطريق الوسطى الصحيح . و لا تلتفتوا لكارهى رؤية العمائم البيضاء و لا تدعوا صرخاتهم الهيستيرية تثنيكم عن ما بدأتم فيه. أثابكم الله كل خير .

عدد الردود 0

بواسطة:

كامودي

تعليق

ليه نسميها اكشاك مانسميها مكاتب للافتاء

عدد الردود 0

بواسطة:

رفعت حكيم

الاديان لها مكانها المخصص لها وليس الشارع

اية المهزلة ال احنا فيها دى واية الافكار الرجعية والتخلف ال احنا فية دا الدول تتقدم واحنا نرجع للوراء يا جماعة الخير على عينى وراسى قسم الفتوى فى الازهر طيب نفكر بالعقل هل الراكب ال رايح عملة عن طريق المترو هل عندة وقت لكى يروح لكشك الفتوى ويسال على ححاجة هو مش عارفها اشك وثانيا هل يليق بشيخ محترم يمثل الدين ان يجلش فى كشك فى مكان عام كموظف دا عيب يا جماعة مصر لا تتقدم بهذة الافعال ابدا مصر تتقدم بالتعليم السليم والادارة السليمة للدولة وليس بهذة المهازل الرجعية يعنى يا صحابات الافكار النيرة هذا هيمنع الارهاب فى مصر كلام فاضى حتى الارهابى هيضحك عليكم ويستهزأ بكم ويفكر فى عقلة انكم ضعفاء بهذة الفكرة ارجوكم شيلوا العواجيز من ادارة الدولة وضعوا الشباب المتعلم الحقيقى لان انا كمواطن شايف ان تاخر فى فى العواجيز ال موجودين على كراسيهم لهم اكثر من 40 سنة ولا يعلموا شئ عن التقدم التكنولوجى ال فى العالم الان هم بس يعرفوا الدفاتر الورقية المكدسة قدامهم فى جميع ادارات الدولة مثل بسيط يحتذى بة فى مصر وعملوة شباب متعلم جامعى وهو تاكسى اوبر وكريم حاجة راقية جدا والله لو قعدت اكتب فى مشاكل مصر ممكن يومين غير كافيين للتعبير عن ما بداخلى انا حزين على بلدى الجميلة مصر تبقى بهذا الحال بين الامم بجد لا يوجد تعليم حقيقى فى مصر اول تقدم الدول تغير الفكر بالتعليم وليس بدار الفتوى مع احتارمى الشديد للازهر الشريف لانة مكانتة اكبر من اكشاك المترو

عدد الردود 0

بواسطة:

حسن القاضي

الفكرة جيدة و يجب تطويرها و تكرارها

فكرة وجود اتصال مباشر مع الناس في مواقع تواجدهم فكرة ممتازة تخدم أغراض التوعية و التوجيه و الإرشاد بتقديم معلومات صحيحة من مصادر موثوقة. و مبادرة رائدة من شركة المترو و تجاوب مشكور من مجمع البحوث الإسلامية. و لا يوجد أي مبرر لإثارة الجدل حولها إلا من المغرضين. و يجب تطوير الفكرة بتغيير الصورة الذهنية اتلتي قدمت بها للناس حيث أن استخدام كلمة أكشاك غير مناسب حيث تشير إلى أنشطة أخرى غالبا تجارية، بل هي نقاط اتصال مباشر مع الناس بغض النظر عن صغر المساحة المكانية. و أدعو جميع الجهات و الأجهزة الحكومية مثل: وزارات الداخلية، و التعليم، و هيئة الاستعلامات، و مركز معلومات مجلس الوزراء، و جهاز الإحصاء، ... و غيرها للتواصل المباشر مع الناس في: محطات المترو، و مواقف النقل، و المجمعات التجارية، و الحدائق العامة، ... و غيرها من المواقع التي يوجد به جمهور الناس لأغراض متعددة، و ذلك لغرض تقديم المعلومات الصحيحة من مصادرها الموثوقة و التوعية و الإرشاد. و هذا التواصل لا يلغي و لا يقلل من الأدوار المنوطة بالمدارس و دور العبادة و وسائل الإعلام بأنواعها. و لكنها التوعية العامة و تصحيح المفاهيم مما يحتاج لتآزر كل الجهود. و تنوع قنوات الاتصال و خصوصا المباشر.

عدد الردود 0

بواسطة:

Hadea abo hesba

Very Good

جميله جدا اللهم يبارك في الازهر و علماؤه ويهدي المسلمين الى ما يحبه و يرضاه

عدد الردود 0

بواسطة:

مصر

متى نرى اكشاكا للفنون والموسيقى واللوحات الفنيه

حاربوا الفكر المتطرف بالفن وبالموسيقى لا بزيادة الجرعه الدينيه

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة