"الزراعة": ارتفاع مساحات القطن لـ220 ألف فدان بزيادة 90 ألفا عن 2016

الإثنين، 12 يونيو 2017 07:40 ص
"الزراعة": ارتفاع مساحات القطن لـ220 ألف فدان بزيادة 90 ألفا عن 2016 محصول قطن - أرشيفية
كتب عز النوبى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قال الدكتور عادل عبد العظيم، مدير صندوق تحسين الأقطان التابع لقطاع الخدمات الزراعية بوزارة الزراعة، إن آخر تقرير لشئون المديريات الزراعية، يوضح ارتفاع المساحات المنزرعة بمحصول القطن إلى ما يقرب من 220 ألف فدان، منذ بدء الزراعة وحتى الآن، عن ما قبله من العام الماضى 130 ألف فدان وجارى حصر المساحات المنزرعة.

 

وأكد مدير صندوق الاقطان فى تصريحات لـ"اليوم السابع"، أن هناك اجتماعات بدأت لتسويق محصول القطن الموسم الحالى، حيث بدات الوزارة السعى إلى التعاقد مع الشركة القابضة للقطن والغزل والنسيج وشركات القطن لشراء الأقطان من المنتجين بسعر مناسب.

 

وأشار إلى أنه منذ بداية موسم زراعة القطن تعمل وزارة الزراعة، بخطة عمل دوريا لحماية الأصناف من الخلط والحفاظ على بذور الإكثار وتنقية الأصناف من الأقطان الغريبة، وفتح أسواق جديدة طبقا للمواصفات القياسية العالمية للقطن فائق الطول.

 

وأضاف مدير صندوق الاقطان، أنه ايضا منذ بداية الموسم تقوم الوزارة بتنفيذ القانون رقم ٤ الخاص بتوزيع تقاوى الإكثار بحيث لا تتم زراعة أى أصناف بخلاف الأصناف المحدد لكل منطقة، كما يحظر زراعة القطن الأمريكى، مؤكدا أن الوزارة تعمل على تنفيذ استراتيجية لعودة القطن لعرشة، منها استنباط أصناف جديدة عالية الإنتاجية مبكرة النضج وتوفير الاحتياجات الفعلية للقطن للمغازل المحلية بناء على طلب الشركة القابضة للقطن.

 







مشاركة




التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد

انشاء كلية القطن

أتمنى ان نتجه لانشاء كلية متخصصة فى تطوير انتاج و صناعة القطن من كافة جوانبه، من ناحية الزراعة و تطوير الانتاج، و من ناحية تطوير صناعة النسيج، كذلك الجانب الابداعى فى تصميم الازياء و جودة المنتج النهائي ليمثل خط موضة عالمى يعتمد فى انتاجه على القطن المصري، و اخيرا قسم خاص للتجارة الدولية و التصدير يختص بافتتاح سلاسل منافذ البيع على مستوى العالم، تأخرنا كثيرا فى الاهتمام بصناعة القطن و اصبحنا تابعين، آن الأوان ان نسترد الرياده فى هذا المجال و للعلم هناك طلب واعد جدا عالميا اذا اهتمينا بتطوير الصناعه و نقدر نحقق النجاح ده فى غضون سنوات قليلة بفضل الله ثم مجهود ابناءنا

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة