أكد الدكتور شوقى علام، مفتى الديار المصرية، أن رحلة الإسراء والمعراج ثابتة بالقرآن الكريم والسنة النبوية بنصوص قطعية، موضحا أن آيات القرآن تحدثت فى أول سورة الإسراء عن الواقعة بعبارات واضحة وصريحة، وقاطعة فى الدلالة على ثبوت الإسراء بالرسول صلى الله عليه وسلم من مكة المكرمة إلى بيت المقدس.
وأضاف "علام"، فى مقابلة ببرنامج "حوار المفتى" على قناة on live، أن سورة النجم بها آيات أيضا تدل على أن الرسول عُرج به إلى السماء بعد الإسراء من مكة إلى بيت المقدس، لافتا إلى أن الخلاف الذى حدث بين العلماء ليس فى ثبوت رحلة الإسراء والمعراج ولكن حول هل أسرى بالرسول بجسده وروحه أم روحه فقط.
وأوضح الدكتور شوقى علام، مفتى الديار المصرية، أن الخلاف حول قضية إسراء ومعراج الرسول –صلى الله عليه وسلم- خلاف شهير بين علماء الأمة، ولكن الكثير من العلماء يجمعون أن رسول الله أسرى به بالروح والجسد وهو القول الراجح.
.jpg)
عدد الردود 0
بواسطة:
صادق
الحقيقة
الاسراء بالرسول بالجسد كما جاء بالقران المعراج بالنفس والروح كما جاء في انجيل يوحنا تنبأ بذلك قبل حدوثه وقال كان هو السراج الموقد المنير وبان ما راه وسمعه هو صحيح لانه ينزل عليه كلام الله لكن لن يصدق كذلك ذكر عن ذلك بسورة النجم عن سدرة المنتهى وبان عندها جنة المأوى وبانه ماضل وماغوى وكل رسول له معجزات لاتصدق باحياء الموتى والعلاج والغيب ومعجزت الرسول هى الاسراء والمعراج لان الاسلام شرح الغيبيات منها ان العالم 7 سموات واراضى طباقا اى منطبقين ونهايتهم سدرة المنتهى وان العالم يتوسع وشرح عن الملائكة والجن والروح والقرأن كلام الله