آخر بذاءات المواقع الإسرائيلية.. التشكيك فى "الإسراء والمعراج"

الأربعاء، 10 أغسطس 2016 06:15 م
آخر بذاءات المواقع الإسرائيلية.. التشكيك فى "الإسراء والمعراج" المسجد الأقصى
كتب حسن رمضان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

استمراراً لسلسلة تزوير التاريخ ومحاولة تشوية الهوية الإسلامية، حاول أحد المواقع الإسرائيلية التشكيك فى معجزة الإسراء والمعراج، وإنكار حدوثها من الأساس.

 

نشر أحد المواقع الإسرائيلية الناطقة بالعربية، مقالة مليئة بالأكاذيب باسم أحد القراء إمعاناً فى التمويه، استند فيها إلى تواريخ مغلوطة لبناء المسجد الأقصى ووفاة الرسول صلى الله عليه وسلم حتى يدفع بطرحه الخبيث حول وجود تناقض بين تاريخ بناء الأقصى وتاريخ وفاة الرسول.

 

ففى المقال زعم الكاتب المغرض تحت اسم القارئ العربى، أن الرسول توفى قبل بناء المسجد بـ60 عام كاملة، لمحاولة نفى حدوث المعجزة من الأساس، على حد قول المقال، وهو الزعم المفضوح الذى يحاول الموقع الإسرائيلى تمريره على البسطاء.

ويعد هذا المقال تطاولاً صارخاً على الحضارة الإسلامية وتشوية للتاريخ الإسلامى، حيث اعتادت إسرائيل على نشر مثل تلك الأفكار لتدعيم تاريخها المزيف.

 


أحد المواقع الإسرائيلية 

 

 







مشاركة




التعليقات 5

عدد الردود 0

بواسطة:

ابن شديد

للعلم

سكان اسرائيل الحاليون ليسو ياهودا حقيقيون والتاريخ يثبت ذلك

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد

صهيوني غبي

أيها الصهيوني الغبي الذي تتحدث عنه هو المسجد الأقصي بشكله الحالي وقد بناه الخليفة عبد الملك إبن مروان بعد وفاة الرسول بسنوات أما المسجد الاقصي بشكله السابق والذي إسري بالني إليه فكان يتكون من حائط البراق وقبة الصخرة وما حولهما من جدران وقد ربط الرسول صلي الله عليه وسلم البراق به وكان ذلك بسبب قيام نبوخذ بنصر ملك الفرس بهدم المسجد الأقصي وكل أبنية القدس عندما إحتلها وقتل 70 ألف من اليهود بها وأخذهم سبايا وكانت رحلة الرسول للمسجد أثناء الأسراء والمعراج لتكريم الرسول وكذا بانه بشارة من الله لرسوله بان أمته ستعود للمسجد وتقوم ببنائه مرة اخري كما كان قبل إحتلال الفرس للقدس

عدد الردود 0

بواسطة:

على

جائزة نوبل

لماذا تهاجمون الموقع الأسرائيلى وتقولون آخر بذاءات المواقع الأسرائيلية ؟ وتتهمونه بتزوير التاريخ وتشويه الهوية الأسلامية وقدسبقهم يوسف زيدان الذى انكر حدوث معجزة الأسراء والمعراج بل وأيضا انكر وجود المسجد الأقصى فى القدس ولم يحرك أحد ساكنا ماعدا الأزهر الذى قال من ينكر الاسراء فهو كافر أما من ينكر المعراج فهو فاسق بعدها أقر يوسف زيدان بالاسراء حتى لا يوضع فى خانة الكفرة ولكن أستمر على انكاره للمعراج ورضى لنفسه أن يكون فى خانة الفاسقين أن يوسف زيدان يطمع بأكاذيبه الحصول على جائزة نوبل فلا نلوم الآخرين بل نلوم أنفسنا لأن العيب فينا

عدد الردود 0

بواسطة:

محسن

إلي رقم ( 2 )

التعليق الذي كتبته صحيح تماما الله ينور عليك لان ما تحدثت عنه صحيح 100% ويبدو أنك دارس لتاريخ ىالقدس وبني إسرائيل تماماً أو أنك أحد المتخصصين في التاريخ وكنت أتمني أن أري مثلك كثيرين يفهمون تاريخنا صح ويردون علي هؤلاء الخنازير فجذاك الله خير

عدد الردود 0

بواسطة:

محمود ابو ادم

شلة المشككين والمهاجمين والمهلفطين للاسلام معروفين همة والجهات التابعين لهم لدى الناس العاديين

والضربات التى لا تقصم ظهرك تقويك

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة