أكرم القصاص - علا الشافعي

أحمد كريمة: بعض المأذونين أمناء شرطة وخريجو دبلومات

الأحد، 12 فبراير 2017 11:25 م
أحمد كريمة: بعض المأذونين أمناء شرطة وخريجو دبلومات الدكتور أحمد كريمة
كتب محسن البديوى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
كشف الدكتور أحمد كريمة، أستاذ الشريعة الإسلامية بجامعة الأزهر، أن معظم المأذونين لم يدرسوا الشريعة الإسلامية، ولا يناقشوا أمور الطلاق، مضيفا: "فيه أمناء شرطة سابقين مأذونين فى مصر، وخريجو دبلومات أيضا بيشتغلوا مأذونين".
 
 
وقال "كريمة" فى حواره ببرنامج "90 دقيقة" الذى يقدمه الإعلامى معتز الدمرداش، عبر فضائية "المحور": "إن الثقافة المصرية لم تتغير سواء قبل أو بعد ثورتى 25 يناير أو 30 يونيو".
 
 
وشدد أحمد كريمة على أهمية ودور الأوقاف والتعليم والإعلام والمجلس القومى للمرأة فى توعية الناس بأضرار ومخاطر الزواج وتعريف الرجل والمرأة بذلك، مضيفاً: "تركنا معالجة مشاكل الأسرة وجايين نتشطر على الشريعة".









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 6

عدد الردود 0

بواسطة:

جمعه الشوان

العنصرية ضد امناء الشرطة والدبلومات

للاسف المجتمع يمارس العنصرية ضد فئة متوسطة من الشعب فمثلا انتخابات رئاسة الجمهورية فيها نص يعطى الحق للحاصل على دبلوم ان يتقدم لمنصب رئيس جمهورية طبقا للمادة 19 من الدستور ومع ذلك خرج قانون يشترط ان يكون المرشح حاصل على مؤهل عالى ومش مهم ان يكون فوق الستين من العمر وقيس على ذلك الوظائف العليا فى الشركات اصبح الحاصل على دبلوم وصمة عار وبصمجى وكأن المؤهلات عليا عندنا فى مصر هى تعادل الدكتوراة فى الهندسة الطبية وينسون ان من المؤهلات العليا الطبيب تاجر الاعضاء والمهندس المرتشى والمحامى بلاش عشان متحبس والمدرس المبتز ............. الى اخرة والان بعد فساد عقود الزواج التى تظلم الطرفين وتشرد الاطفال اصبح العيب فى المأذون ابو دبلوم هو السبب اى حاجة تتمسح فى امين الشرطة وابو دبلوم يجب على كبار القوم ان يحترمو اى انسان يعطى عمل وانتاج حتى لو ماسح احذية او كناس فهؤلاء افضل من الحاصلين على الدكتوراة وعاطلون ويعيشون على مصروف ماما ربنا يخليها

عدد الردود 0

بواسطة:

مواطن مصرى

طيب يامولانا انظر الى لائحة الماذونين وشروط شغل تلك الوظيفه- ومنها ان يجيد القراءه والكتابه

ومبادى الحساب ---- انه التشريع الذى جعل من لايعرفون الشريعه وفقه الزواج والطلاق وزواج القاصرات - الم تقراء ياسيدى احد الماذونين لديه شهادات على بياض ولديه اوراق مزوره ضبطتها الشرطه- انهم يستعرون على الماده والمكاسب --وظيفة الماذون لابد ان يكون خريج كلية الشريعه ويتم اختباره باحكام الزواج والطلاق فى المذاهب الاربعه شرطا لشغل الوظيفه ولا يقل سنه عن 40 عام شخصا متزنا وابا وجد عليم بمشاكل الاسر وقادر على تقريب وجهات النظر -او اسناد تلك الوظيفه لائمة المساجد خريجى الازهر التابعين لوزارة الاوقاف فى المسجد الجامع الرئيسى بكل قريه وتكون جزء من وظيفته ويكافىء من جهة عمله من جزء من الرسوم عن كل عقد يجريه وبما انه موظف عام مسؤل لن يجروء على حيل التزوير والخروج على القانون ويخضع لمحكة الاحوال الشخصيه فى تلك الاخصاصات

عدد الردود 0

بواسطة:

مواطن مصرى

الزواج عقد ملزم لطرفيه والطلاق عقد ايضا يتحمل طرفيه التزاماته وتبعاته

مالذى يمنع ان تضاف فى قسمية الزواج نصا بتعهد الزوج بتوثيق الطلاق وانحلال العقد حرصا على سلامة الاسر من التشرد فلا يقع كرها او من سكران او معتوه او فاقد للاهليه المدنية الكامله فالتكليف على العاقل وتصرفه فان وقع شفاهة او استعراضا على الزوجه او تهديدا لها لايعتد به خاصة انه متاح له توثيق ماينطق به وللطرفان حق انحلال العقد وتحمل تبعاته وليس على ايهما ابداء الاسباب او اثباتها لما تحمله من اسرار الاسر --فى صدر الاسلام كانت العقود بالكلمه عقد وذمه -- اما هذا الزمان فقد خربت فيه الذمم وكل يطمع فى الاخر ويريد الكيد والانتصار لنفسه دون النظر الى العواقب وتشريد الاطفال

عدد الردود 0

بواسطة:

مواطن مصرى

اسباب كثرة الطلاق ومنها عدم الوعى الاجتماعى والعفن الاخلاقى وسوء النشاة والتربيه

الصالحه -ومشكلة حسن الاختيار للطرفين واضاعة فترة الخطوبه فى الكذب والاستعراض باحلام العصافير وليس فى تفحص كل منهما للاخر ومدى انسجام التوافق والتعارف اليقين وكثير من الناس يظهرون مالا يبطنون يغذى ذلك مشاهدة المسلسلات الكاذبه التجاريه التى لاتمثل الحقيقه للحياة الزوجيه الطاهره والافلام الاباحيه والتى لايمكن السيطرة عليها وتشاهدها النساء والبنات والرجال والصبيه وكل ينعى حظه وكانها القاعده العامه للزواج -تتولد شكوى الازواج فتسيىء معاشرة الزوجات- تذهب للشرطه وتعمل محضرا لاستخدامه فى الطلاق للضرر مستترة فى الاسباب -وذلك الرجل الغبى الدنيىء النفس يرى جمالا مصطنع يبهره ويزيد غضبه ولو بحثت بدقه وتروى لوجدت 75 بالمائه ذلك من اسباب قضايا الخلع بالمحاكم ولكن لايفصحون --ومن الاسباب ايضا فرض الشروط على قطع صلة الرحم من الطرفان بالتسلط على الزوج او الزوجه --او المعانده برمى الاطفال لاحدهما فيتشردون - او عدم الصحه الانجابيه لسبب يعود للزوجه او الزوج دون معالجة طبيه -او البخل وعدم الانفاق على الاسره --قرات امس ان زوج مسن قام بتزويج زوجته عرفيا لاخر مقابل 4 الاف جنيه انها ماسى فى المجتمع

عدد الردود 0

بواسطة:

مواطن مصرى

تعالى الى كبرى المصائب الزواج العرفى للقاصرات التى لم تبلغ 18 عام سن الزواج بالقانون

تلجا الناس الى ذلك فى الريف خاصة وكان الامهات اصبحت عاقرات لاتنجب عرسان للزواج من بناتهن او هى فرصة للنيل بهذا العريس الجاهز - البنت لم تبلغ 18 عام ويشرع فى زواجها قبل السن ويوقع على اوراق او ايصالات او شيكات ويعقد القران شفهيا سيادة الماذون او محامى وتنقل البنت المسكينه لمنزل زوج المستقبل ويدخل بها - ماذا لو حملت منه ومات الزوج وهذا قدر - كيف يقيد بالاحوال المدنيه واين مستند العلاقه الزوجيه ياولى النفس الطماع - وماذا لو امتنع اهلية الزوج عن قيده باعتبارها وش شؤم توفى ابنهم بعد زواجه منها افلا تعقلون -- كل بنت تقبل هذا النوع من الزواج مخطئه فى حق نفسها ويجب ان ترفضه فورا وتقبله بعد بلوغ سنها لتكون بيدها الحجة القانونيه امام القضاء لتسمع دعواها وماذا لو امتنع الزوج عن التوقيع على قسيمة الزواج لحدوث شقاق بعد شهر او اكثر هل تتقاتل الاسر لتصرف خاطىء مشين من اهليتهما وهذا وارد بدلا من ان يكون الزواج مودة ورحمه وترابط بين الاسر

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد

احد الماذونين عقد زواجا لبنت لم تبلغ الثامنة عشر طبعا عرفيا لان اهلية العريس لم يعرفوا

انها لم تبلغ ال18 -فى البدايه امتنع الماذون -جاء ابو العريس - كيف ياعم الشيخ -واعمل ايه فى المدعوين والتجهيزات والعزومه وباقى 4 شهور للبنت على ال18 ماينفعش اكتب شفوى وبعد 4 شهور الواد يمضى على القسيمه - وتم مااراد زغرتى يام العروسه - ودخل العريس على عروسته وبعد شهرين دب الخلاف --الماذون تعال يافلان وقع على القسيمه - لا مش جاى - مش عاوزها -- اللى جابها يجى ياخدها ووقعت الناس مع بعضهم فى خناقه رهيبه - ووقع الولد على القسيمه -المهم الماذون عاوز المعلوم فاستقل المبلغ الحت عليه الناس ورضى -- وقال زى بعضه المره دى نعوضها فى الطلاق وعليكم خير بركاتك ياعم الشيخ سلام عليكم

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة