الجار للجارِ ندائُك يا أقصى
نداءٌ بلسان الثَكلى
تُطلقهُ كى تُعلن عجزا
تستجدى فى قلوبٍ موتى
وتُناطحُ فى صخرٍ صلدا
أتُراها قد تُحدث فرقا
أتُراها قد تكتبُ نصرا
أم أنها قد توقظ فينا
مشاعرَ قد باتت ذكرى
أم أناّ سنُفاجأ يوماً
بزئير من عُمرٍ يُنادينا
قد ضِعتُم و أضعتوا الأقصى
فيا عجباً لشعوبٍ تنسى
أن العزةَ دوما فى الدين
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة