تداول فيديو يفضح تمويل تميم وحمد لجماعات الإرهاب فى مصر وليبيا وسوريا

الإثنين، 27 نوفمبر 2017 11:55 ص
تداول فيديو يفضح تمويل تميم وحمد لجماعات الإرهاب فى مصر وليبيا وسوريا حمد بن خليفة وتميم بن حمد
كتب - أحمد جمعة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك"، مقطع فيديو يوضح الدور القطرى المشبوه الداعم للإرهاب والتطرف فى عدد من الدول العربية ولا سيما فى مصر وليبيا وسوريا واليمن.

 

ويظهر مقطع الفيديو دفاع أمير قطر السابق حمد بن خليفة عن المتشددين فى الدول، زاعما أن عدم وجود ديمقراطية وعدالة وآمان فى الدول يدفع بالأفراد إلى التشدد.

ويدافع فى الفيديو تميم بن حمد عن الجماعات المتطرفة فى مصر وليبيا وسوريا، زاعما أن الجماعات الإرهابية فى تلك الدول يتم تصنفيها بسبب أمور سياسية.

 

ويؤكد مستشار أمير قطر السياسى عضو الكنيست الإسرائيلى السابق عزمى بشارة أن نظام الحكم فى قطر ليس ديمقراطيا.

 

ويشير الفيديو إلى دور القوات القطرية فى العبث بأمن واستقرار ليبيا عبر اقتحام مقر سفارة الدوحة فى العاصمة طرابلس ورفع العلم القطرى، إضافة لإبراز الدور الذى يقوم به شيخ الفتنة يوسف القرضاوى عبر تفاخره بالدور القطرى فى تحريك الأحداث بمصر وليبيا وسوريا واليمن خلال عام 2011.

 







مشاركة




التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

حفاة الوطن

من يريد ان يرى انثنين من سكان الدرك الاسفل من النار مع الاشرار

هذان المجرمان انفقا اموال الشعب القطرى على سفك الدماء والافساد في الارض ونتج عن ذلك الاف الشهداء وملايين المشردين وافساد الزمم للمشهورين حتى بلاتر لم يسلم من فساد قطر واستطاعوا شراء زمم وسائل الاعلام بمساعدة اسيادهم الصهاينة المبسوطين من عمايلهم السوداء التى تسعدهم

عدد الردود 0

بواسطة:

مصري وطني .ضد خنازير و كلاب اخوان بني صهيون و من علي شاكلتهم

هذه العائلة القذرة ال حمد القطرية المرتزقة بتتحدث بامر من اسيادهم الكيان الصهيوني

كل عاقل يعلم ان هذه العائلة القذرة و خنازير الشيطان البنا اليهودي المغربي الاصل مؤسس اخوان بني صهيون و فروعها . و كلاب الشيطان الخميني و الخنزير التركي القردخان هؤلاء مرتزقة و مامورين من مخابرات العصابة الشيطانية الصهيوانجلوامريكية و الكيان الصهيوني لتشوية صورة الاسلام و تنفيذ مخطط اسيادهم علي حساب ارواح و دم الشعب العربي

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة