قالت الفنانة فيفى عبده، إن السينما شوهت صورة الراقصة فى مصر، وكأنها الشماعة المائلة، وكأن العالم كله ملائكة وهن الشياطين، مضيفة :"لا إحنا مش شياطين إحنا ملائكة أكتر من أى حد، وبنقدر الناس، والرقص كلمة كبيرة ولها مليون ألف حساب..الراقصة ست جدعة".
وأضافت فيفى فى حوارها مع الإعلامية إيمان عز الدين، ببرنامج "90 دقيقة" المذاع عبر فضائية "المحور"، أنه لا توجد راقصات فى مصر سوى دينا ولوسى، فى الجيل الحالى، وصافيناز تعلمت من المصريات.
وتابعت:"العرى ليس كل شىء والراقصات محترمات قوى وعينهم مليانة والدنيا كلها بتجرى وراهم".
عدد الردود 0
بواسطة:
محمود
احنا اسفين لو جرحنا احساسكم
حاضر حنخليكم قدوه
عدد الردود 0
بواسطة:
عاطف جميل
فتش عن الترمادول
راقصات ايه الل زى الملايكه انت فعلا مثال للتطرف الفكرى البرشامى الترمادولى وفتحت على نفسك ابواب جهنم قبلى بقى راقصات هذا العصر هم فعلا مثال سئ لمهنه الرقص الشرقى انتم فين والعصر المحترم فين اتعلمى من سهير ذكى اعتزلت واحترمت بيتها وعليتها اما انت وغيرك من راقصين العصر الاغبر اللى طالعه تقول ابنى فخور بي واللى تقول ملايكة ناقص تقولوا انكم مرسلين زمن اغبر اللة يخرب بيت الترمادول
عدد الردود 0
بواسطة:
حاتم ناصف زكى
عوزين نسمع رأى شىخ الازهر فى وصف الراقصات بالملائكة
ليكى حق ما انت الام المثالية
عدد الردود 0
بواسطة:
عادل
الراقصات ملائكة ؟!! مش ده ازدراء اديان ؟
يلا يا محامين ارفعوا قضايا الازدراء
عدد الردود 0
بواسطة:
sami alajami
إن لم تستحى فإفعل ماشئت
لن أعلق على ماقالته الراقصة فيفى عبده ولكنى أعلق على شيئين أولا أن تستضيف قناة تليفزيونية معروفة راقصة ووتحدث بكل فخر عن مهنتها ، ثم تسألون بعد ذلك لماذا إنحدرت الأخلاقيات والمبادىء والقيم والمثل العليا إلى الحضيض.. وعجبى على ماوصل بنا الحال إلى مانحن فيه ..
عدد الردود 0
بواسطة:
زيكو
فيفى ملاك !
الراقصات يا فيفى ممكن يكونوا ملايكه بس ملايكة عذاب .
عدد الردود 0
بواسطة:
عبد الله
التفكر
ما لا يدركه الناس ان التى تكلمت ليست فيفى بل الشيطان اللى داخل فيفى اهو الناس هتفكر ان ده تخريف وو الله هى دى الحقيقة اللى ميعرفهاش الناس و قريبا هتعرفوا الحقيقة كاملة
عدد الردود 0
بواسطة:
مصرى غضبان
خمسة ................مواه !!!!!
هناك من يقول ( من رقص ......نقص ) .....الا انت ......وزنك زاد .....!!! وكل سنة وانت أم مثالية !
عدد الردود 0
بواسطة:
دكتور سلامه الشلوى المحامى
أعطنى إعلاما بلا ضمير أعطك شعبا بلا وعى
عندما غادر " هتلر" ألمانيا متوجها إلى " فيينا" لكى يدرس فى معهد الفنون نزولا عن رغبة أبيه لاحظ هناك شيئا غاية فى الخطورة، وهو سيطرة اليهود والماركسيين على إصدار الصحف والتحكم فى مضامين ما يبثه أثير الإذاعات وأن اليهود والماركسيين بامتلاكهم تلك الامتيازات كانوا يتحكمون بشكل كبير فى عملية تشكيل الرأى العام لدى النمساويين. لذلك أخذ على عاتقه عندما وصل إلى سدة الحكم فى ألمانيا أن يهتم بـ (الإعلام) تلك الوسيلة التى يستطيع من خلالها شحذ همم الألمانيين لتبنى أفكاره المعادية لليهود والماركسيين لذلك سأل وزير إعلامه "جوزيف جووبلز" آنذاك ما هى الآليات التى سوف تقدمها لى للسيطرة على آراء الجمهور فما كان من جوبلز إلا أن قال له ( أعطنى إعلاما بلا ضمير أعطك شعبا بلا وعى). رساله الى الاعلام المصرى اتقوا الله فى شعب مصر وتحروا ما تنشرونه فالناس لا ينقصها تسمم أفكار وفساد اراء
عدد الردود 0
بواسطة:
عدنان
فعلا .يوجد من هو طيب . ولكن قسوة الايام والناس جعلتهم يتجهون لهذا العمل
ربنا يصلح الحال ويهدى