معركة بين عمرو واكد ومغردى "تويتر" بعد حملته لغلق حسابات تهاجمه

الجمعة، 12 أغسطس 2016 01:28 م
معركة بين عمرو واكد ومغردى "تويتر" بعد حملته لغلق حسابات تهاجمه عمرو واكد
كتبت مريم بدر الدين

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

خاض الفنان عمرو واكد معركة حامية مع عدد كبير من رواد موقع التدوينات القصيرة "تويتر"، فى مصر، عقب تشدينه حملة لإغلاق بعض حسابات لأشخاص وصفهم باللجان الإلكترونية، بينما ردوا هم بعنف عليه، مؤكدين أنهم مواطنون مصريون يحاولون الوقوف مع نظام بلدهم ورئيسها، ودشنوا حملة مضادة فى هاشتاج بعنوان "اوصف عمرو واكد بكلمة".

 

وبدأت المعركة حينما كتب عمرو واكد عبر حسابه: عايزين نعمل حملة لغلق حسابات اللجان ومروجى الكذب والكره والعنصرية، مين عنده استعداد يساعد فى حاجة زى دى".

 


حملة عمرو واكد لغلق بعض الحسابات

وبالفعل نجح عمرو فى غلق بعض هذه الحسابات بتواصله بإدارة "تويتر" التى تجاوبت معه وعلق ذلك قائلا "مش فاهم إيه اللى كان مصبرنى على قلة الأدب دى"، معبرا عن استيائه من وجود أشخاص هدفهم ترويج الكره والعنف، ومشاركين فى حملات تشويه الشخصيات العامة" –على حسب قوله-.

 

وأصدر واكد بيانا عبر صفحته الرسمية على صفحته بموقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك" لمحاولة توضيح موقفه من الحملة التى قادها لغلق بعض الحسابات على "تويتر" يقول به: "والله يا جماعة موضوع الحملة لغلق حسابات اللجان الإليكترونية ده مش شخصى خالص. أنا بقالى حوالى ٣ سنين بيتم تشويهى بإستراتيجية ومحاربتى فى أكل عيشى".

 


بيان عمرو واكد

ولكن من الواضح أن مستخدمى موقع "تويتر" لم يجدوا مبررا جيدا فى كلام عمرو واكد مما جعلهم يدخلوا معه فى صدام بتدشين هاشتاج "اوصف عمرو واكد بكلمة" الذى دخل ضمن قائمة الأكثر تداولا فى مصر منذ الأمس ليدافعوا عن أنفسهم ويوضحوا أنهم مواطنون مصريون بينما وقف البعض فى صف الفنان.

 

فقال حساب باسم ميلوفا "إحنا مش لجان يا واكد أحنا ناس بتحب مصر"، واتفقت معها بسنت قائلة "الممثل اللى بيتبلى على المغردين بأنهم عنصريين وبيقفل حسابتهم"، فيما قال مصطفى "جبان.. لا يتحاور بالحجة وعاملى بلوك"، ووصف البعض عمرو بكلمات مثل "فاشل" "خائن" "مريب".

 

 

 

وعلى جانب آخر كان بعض المغردين فى الهاشتاج فى صف عمرو واكد حيث وصفه بأنه فنان عالمى لمشاركته فى أكثر من فيلم أجنبى مثل "Syriana" مع النجم العالمى جورج كلونى ،وفيلم "lucy" مع سكارليت جوهانسون .

 









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة