بعد احتراف رمضان صبحى فى الدورى الإنجليزى، ومحمد صلاح فى الدورى الإيطالى، وكهربا بالدورى السعودى، اختفت ظاهرة اللاعب "الفلتة"، الذى يثبت ذاته مع فريقه ولا يشارك فى مباراة إلا ويترك بصماته واضحة، ومع اختفاء هذه الظاهرة، تربع على قمة الأندية "العواجيز"، ممن دخلوا فى نهايات الثلاثينات، ومنهم من تخطى الأربعين من العمر، لكنهم مازالوا يحتفظون بمستواهم بل تألقوا بشكل لافت للأنظار خلال هذا الموسم، خطفوا الأضواء بسبب خبرتهم الكبيرة فى الملاعب المصرية.
عصام الحضرى
44 عاما ومازال متربعا على عرش حراسة المرمى فى وادى دجلة، حيث استطاع أن يذود عن مرماه فى أكثر من مباراة، وظهر تألقه بشكل لافت لم يستطع صغار الحراس سنا من الوصول إليه.
عصام الحضرى
حسنى عبد ربه
القيصر الذى يثبت كل يوم أن التألق ليس مرتبطا بسن معين، حيث يبلغ 33 عاما، ومازال هو قيصر الدراويش فى مباريات الإسماعيلى.
حسنى عبد ربه
شيكابالا
الفهد الأسمر الذى مازال اللاعب الأول فى الزمالك، فى ظل احتفاظه بموهبته، التى جعلت الأجهزة الفنية المتعاقبة على الفريق الأبيض تعتمد عليه فى لقاءات الدورى.
أحمد عيد عبد الملك
84 هدفا أحرزها أحمد عيد عبد الملك لاعب فريق طلائع الجيش، على مدى مشواره الكروى، من بينها 4 للجيش خلال هذا الموسم، حيث اقترب من الدخول لنادى المائة، ونال إشادة الجهاز الفنى للفريق، فبعد أن استغنى عنه الزمالك أثبت أنه مازال قادرا على العطاء داخل الملاعب رغم بلوغه 36 عاما.
أحمد عيد عبد الملك
حسام غالى
موهبة أهلاوية بلغت من العمر 35 عاما، لكنه مازال محافظا على مستواه المتألق، واللافت، حيث يعتمد عليه الجهاز الفنى للاهلى فى المباريات، لما يمتلكه من خبرة كبيرة، بالإضافة إلى مواصلة الصحوة داخل المستطيل الأخضر.
حسام غالى
محمد فضل
محمد فضل لاعب المقاولون العرب، استعاد مستواه السابق، وحافظ على لياقته، التى قادته إلى قيادة فريق ذئاب الجبل بمستوى متميز، رغم وصول سنه إلى 36 عاما، حيث أحرز 4 أهداف للمقاولون خلال هذا الموسم.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة