يقدم "اليوم السابع" خدمة تهدف إلى إمداد القراء، بأبرز ما كتبه كبار الكتاب فى الصحف المصرية، حيث تناولت العديد من القضايا والملفات التى تشغل الشارع المصرى، ويحتوى تلخيص المقالات على أكبر قدر من المعلومات فى سطور قليلة لإمداد القارئ بكل ما هو جديد سياسيا واجتماعيا وفنيا فى أقل وقت ممكن.
الأهرام
فاروق جويدة يكتب: مصر والطوفان
تحدث الكاتب عن المخططات التى كانت تحاك لمصر لكى تلحق بركب الانهيارات فى المنقطة، حيث كان عام الإخوان هو بداية المأساة، ولكن عناية الله، كما نوه الكاتب عن الإعلام المشبوه الذى يشوه مصر ويسعى لتدمير كل شئ فيها، مؤكدا أن فى مصر أطواق كثيرة للنجاة.
صلاح منتصر يكتب: عن الدولار والجنيه
تناول الكاتب القرار الذى صدر من البنك المركزى بمنح 20% فائدة للإدخار قصير الأجل لمدة سنة ونصف، بينما الادخار الأطول يكون 3 سنوات، ليؤكد الكاتب انه قبل صدور القرار كانت هناك موجة تضخم واضحة، وكان من أهداف القرارات التى أصدرها البنك المركزى امتصاص السيولة الوفيرة فى السوق المصرية عن طريق فائدة يغرى بالادخار.
الأخبار
جلال دويدار يكتب: ماذا عن الأزمة الصامتة.. فى العلاقات المصرية - السعودية؟
تطرق الكاتب إلى الأزمة فى العلاقات المصرية السعودية مؤكدا انه لأحد يؤمن بوحدة وحتمية تكامل الموقف العربى اى يرضى بهذه الازمة الصامتة بين الدولتين هذا الواقع يتألم له كل المصريين والسعوديين، مؤكدا أن بين مصر والسعودية روابط لا يمكن أن يسمح بوصول الامور إلى حد القطيعة.
جلال عارف يكتب: قانون الإيجارات وهواة إشعال الحرائق
تحدث الكاتب عن احتمالية تقديم مشروع قانون جديد حول الايجارات القديمة للمساكن، ليؤكد الكاتب أن هناك بعض من نواب البرلمان تصور أنه يمكن تمرير كل شئ فى هوجة تخفيض الجنيه وتحرير سعر الصرف، لأن بعضهم أكد أن القانون جاهز وسيكون أمام البرلمان خلال شهر، لافتا إلى أن الدستور لا يبيح تحرير عقود الإيجار وهو ما يعنى إلغائها، ونوه الكاتب على عدم فتح ذلك الملف.
الشروق
عماد الدين حسين يكتب: هل فات أوان مناقشة القرض الروسى للضبعة؟
تحدث الكاتب عن أهمية مشروع الضبعة النووى لتوفير الطاقة النظيفة والرخيصة والتى تتيح لمصر القدرة العلمية على مواجهة التجبر والتسلط والتفرعن الصهيونى، متسأئلا عن مدى مواءمة البدء فى هذا المشروع ومصر تواجه عجزا شبه شامل فى العملة الصعبة تجعلنا غير قادرين على توفير الأدوية والأغذية، ولفت الكاتب إلى أنه تخوفه قلله أحد الخبراء الذى أكد له أن المشروع تمت داسته جيدا من جميع النواحى كما أن هناك فترة سماح فى السداد تصل إلى 13 عاما.
الوطن
محمود خليل يكتب: مين بيضحك على مين؟!
تحدث الكاتب عن تصريح وزير المالية عن أن الدعم يذهب إلى الأغنياء دون حصول محدودى الدخل على حقوقهم ليكمل حديثه عن أن الحكومة لن تتراجع عن خطتها فى ترشيد دعم المواد البترولية والحكومة تريد أن تحمى الفقراء من سرقة الاغنياء ليتسأل الكاتب:" لست أدرى مين يضحك على مين"، وقال الكاتب أن الحكومة تتخذ ما تشاء من قرارات لكن عليها أن تؤدى بعد ذلك بصورة تقنع المواطنين.
الوفد
وجدى زين الدين يكتب: لماذا "السوفالدى" الآن؟!
تعجب الكاتب من القرار الذى اتخذته الولايات المتحدة الأمريكية بوقف توريد المادة الفعالة لإنتاج عقار السوفالدى إلى مصر، وماذا ستفعل المصانع المصرية المنتجة للعقار والتى تبلغ 24 مصنعا، حيث مؤخرا أعلنت الشركة الهندية الحاصلة على براءة اختراع المادة الفعالة للسوفالدى، وأن الشركة الأم فى أمريكا أبلغتها بعد التوريد إلى مصر.
بهاء الدين أبو شقة يكتب: الديمقراطية.. والهيئة الوطنية للانتخابات
تطرق الكاتب إلى بداية الثورة التشريعية التى يقوم بها البرلمان من اجل وضع نصوص قانونية جديدة بديلة للنصوص البالية التى عفا عليها الزمن وباتت عقيمة لا تناسب الواقع الجديد بعد ثورتين، ولفت الكاتب إلى أن اللجنة التشريعية بدأت فى مناقشة القوانين المكلمة للدستور، وكذلك قانون الهيئة الوطنية للانتخابات.
اليوم السابع
دندراوى الهوارى يكتب: عُمر "أغطية بالوعات المجارى" فى شوارع القاهرة.. ضعف عُمر "قطر"!
تحدث الكاتب عن تاريخ الدولة المصرية بالنسبة لدولة القطر وذلك بعد الاساءات المتكررة، ليؤكد الكاتب أن العقدة القطرية من مصر مترسخة وقطر تدرك أن عمر أغطية البالوعات "المجارى" بشوارع القاهرة أضعاف عمر ولاية قطر وحكامها ليؤكد الكاتب أن هناك صور التقطت لبالوعات يرجع تاريخها إلى عام 57 فى حين ظهرت ما يعرف بقطر فى عام 71.
أكرم القصاص يكتب: جابر نصار ونجيب محفوظ و"مناهج خدش العقل"
أندهش الكاتب من توقيت دعوة رئيس جامعة القاهرة الدكتور جابر نصار بإعادة النظر فى مناهج التاريخ، مع تصريحات نائب برلمانى التى أعتبر فيها أدب نجيب محفوظ خادشا للحياء بما فيها ثلاثية، ليؤكد الكاتب أن الأمر يمثل قضية واحدة مناهج التاريخ التى تخلو من العلماء والبنائين العظام، أمثال طلعت حرب ومصطفى مشرفة.