لم تكن مجرد بطولة على أرضية العشب الأخضر، وكرة يركض خلفها 22 لاعبا، وجماهير تتابع بحماس فى المدرجات، أو خلف شاشات القنوات الفضائية الناقلة للحدث الرياضى.
نهج وسلوك أمريكا وأوروبا قبل ما يطلق عليه - زورا وبهتانا - «الربيع العربى»، شىء، وبعده شىء آخر، وأيضا قبل انتشار جائحة كورونا شىء، وبعدها شىء آخر.
دوشة مستعرة لتقنين أوضاع خاطئة، والترويج للشائعات بشكل ممنهج على مواقع التواصل الاجتماعى طوال الأشهر الماضية، قادها أدعياء العلم والمعرفة «اليوتيوبرز» يتحدثون فى الاقتصاد
نحن لا نرسم صورا بألوان زاهية للتجميل أو الزينة أو لإخفاء واقع سيئ يقبع خلفها، وإنما نقدم الصورة كما هى، دون تعديل باستخدام «الفوتوشوب».
الكارهون للنجاح، وأعداء الاستقرار والتقدم والتنمية والازدهار، بناؤهم الفكرى قائم على الشك والريبة، والميل الشديد لتصديق الأكاذيب ورفض الحقائق، وكراهية التفاؤل والأمل.
باعتراف كل المؤسسات الاقتصادية الدولية الكبرى، ووفق معايير الاستثمار، فإن صفقة مشروع تطوير رأس الحكمة، يأتى على قمة هرم نجاح التفاوض وتحقيق المكاسب بين الحكومة المصرية ونظيرتها الإماراتية.
منذ سنوات، كانت الدول الكبرى - ومن بينها أمريكا وروسيا، بجانب دول أوروبا الغربية، وغيرها من الدول - لا تمانع بنسب قليلة فى تجنيد المتجنسين فى صفوف جيوشها.
العقيدة القتالية للجندى المصرى، مختلفة عن الجندية فى كل جيوش العالم، وهناك فارق فى التعريف بين العقيدة العسكرية، وهو مفهوم جامع شامل للجيوش، وبين العقيدة القتالية للجنود.
فى حوار الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، للصحفى الأمريكى «تاكلر كارلسون» على منصة إكس «تويتر سابقا» لمدة ساعتين
مصر، شعبا وجيشا، حملوا لواء الدفاع عن فلسطين بمفردهم، ليس فقط منذ نكبة 1948، ومرورا بالعدوان الثلاثى 56 ونكسة 67 وانتصار 73، كما يظن البعض.
تاريخ جماعة الإخوان - منذ تأسيسها، وبنائها الفكرى - قائم على الدموية، والنهم الشديد للسلطة، والأمر لا ينتهى عند حد السيطرة على الحكم فى بلد ما، بل تمتد شراهة الجماعة للرغبة فى حكم العالم.
كل متخصص ودارس ويمتلك أدواته، رأيه يُحترم ويُقدر، حتى وإن اختلف معه البعض.. والاقتصاد علم معقد وصعب، ويعتمد على نظريات فنية متخصصة، ويمكن لمن لديه خبرات قوية فى عالم المال والأعمال أن يدلى بدلوه فى مسألة اقتصادية بعينها.
فئة من المصريين يتعاملون مع الاقتصاد برومانسية مفرطة، وعالم المال والأعمال، لا يعترف بلغة العواطف من أى نوع، وأن لغته الوحيدة والرسمية، هى المصالح والمنافع المتبادلة.
«أخطر من نظرية خاطئة، هى النظرية الصحيحة فى اليد الخطأ».. عبارة دشنها الأديب الكولومبى الشهير، والحاصل على جائزة نوبل فى الأدب، جابرييل جارسيا ماركيز، وهى تلخص أداء اتحاد كرة القدم.
رائد علم النفس الاجتماعى الأمريكى الشهير «جوردون ألبورت» وضع يده على حقيقة كيف تدمر الأوطان بالشائعات، وحدد أنواعها وعددها فى كتابه الشهير عن سيكولوجية الشائعات.
فى عالم الساحرة المستديرة، سطر محمد صلاح، وبلغة الأرقام، وحجم الإنجازات شبيه بالمعجزات، والسمعة الدولية، اسمه كاسطورة كرة القدم المصرية الحقيقية دون منازع..
لا يحتاج المرء منا أن يتمتع بقريحة العباقرة فى التحليل السياسى، وقراءة المشهد الدولى بشكل دقيق، ولا يحتاج المرء منا أن يكون دارسا فى جامعة هارفارد الأمريكية العريقة، ليشحن عقله بالنظريات السياسية المعقدة.
فى سنة 1928 ظهر نبت شيطانى سام بالأراضى المصرية فى ظل أوضاع قلقة، فالبلاد كانت ترزح تحت وطأة احتلال بريطانى، وشعب يتجرع مرارة الذل والهوان والجوع والفقر.
بداية، لا بد من التأكيد على أن معدن الذهب، يحتل منزلة عظيمة فى حياة المصريين، فنحن أول شعب على وجه الأرض توصل إلى كيفية استخراج المعدن النفيس.
هل يدرك القائمون على القطاع السياحى، سواء فى الجهات الرسمية ممثلة فى وزارة السياحة والآثار، أو القطاع الخاص، حجم كعكة عائدات السياحة الدينية عالميا؟