تقبلى تبقى "زوجة ثانية".. الطب النفسى يلخص فى 5 صفات طبيعة المرأة رقم 2

الأحد، 02 أكتوبر 2016 09:00 م
تقبلى تبقى "زوجة ثانية".. الطب النفسى يلخص فى 5 صفات طبيعة المرأة رقم 2 الزوجة الثانية
كتبت جهاد الدينارى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

انتشرت فى الفترة الأخيرة ظاهرة الزواج الثانى، وباتت الزوجات تشعر بالقلق والفزع بسبب خوفها الذى لا نهاية له من هذه الفتاة التى تقبل بأن تكون رقم 2 ربما تصل لرقم 1 فى يوم من الأيام، لكن على الرغم من انتشار هذا الزواج إلا أن مازال يحيطه العوائق ومازالت الفتاة التى تقرر الزواج بهذه الطريقة يجب أن تتحلى ببعض الصفات التى تساعدها على ذلك.

لذلك تقدم الدكتورة  "تغريد صالح" استشارى الطب النفسى 5 صفات يجب أن تتوافر فى الزوجة الثانية فى محاولة لتحليل شخصيتها وفك طلاسمها.     

قتالية:

الفتاة التى تقبل فى أن تكون رقم 2، يجب أن تكون قتالية ومحاربة من الدرجة الأولى، تعرف عدوتها المتمثلة فى درتها وتحاول دائماً أن تسير على خطى مختلفة تماماً عن خطاها حتى تجذب الرجل لها وتتحول إلى فتاته المفضلة.

جذابة:

الجمال وحده لا يكفى، إنما الذكاء هو سر الجاذبية التى ربما تكون سبب تعلق الرجل بزوجته، فهى تدرك كيف ومتى تحدث له المفاجئات تطلب منه احتياجاتها، تغير من شكل حياته إلى الأفضل، تكون ضلع أساسى فى تحريكه إلى الأمام فى عمله وعلاج كافة المشاكل التى قد يعتقد أن زوجته الأولى هى السبب بها.

قنوعة:

هذه الفتاة يجب أن تتحلى بمزيد من القناعة والرضا حتى وإذا كان ذلك مجرد تظاهر بها أو لفترة محدودة دون غيرها، حتى تستطيع تحمل فكرة المشاركة فى الزوج وتقسيم الوقت وربما تكون حصتها قليلة جداً مقارنة بالشريكة، وإن لم تكون تتحلى بالصبر والقناعة لا تستطيع تحمل ذلك.

لا تيأس:

الصبر ثم الصبر ثم الصبر يعد من اهم أسلحة هذه المرأة التى قررت اقتحام حياة رجل متزوج لتهدد حياته الزوجية، فإذا شعرت باليأس أو عدم القدرة لخسرت المباراة من الجولة الأولى، على اعتبار أنه عادة تكون الزوجة الاولى صاحبة الكافة الأرجح بسبب أولادها .

متحررة:

أيضاً تتسم شخصية هذه الفتاة بالتحرر وعدم الانصياع وراء أحكام المجتمع الذى يرفض جملة وتفصلاً فكرة الزوجة الثانية.









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

سامي نبيل

الزواج الثاني نتيجة طبيعية لتعنت المجتمع

الحياة اختلفت عنها منذ خمسين عاما على الاقل -- ومازالت الحماة تصر على المهر والشبكة والفرح والحماة الاخرى تصر على مفروشات تسحق كاهل الاهل -- والنتيجة ملايين من الشباب الحائر -- وايضا حسب تقاليد هذا المجتمع يستطيع الرجل في الاربعين ان يطلب زواج صغيرات السن ويرحب به الاهل -- لذلك تجد الفتاة التي قضت سنين طويلة في انتظار زوج مناسب او التي لا تستطيع الوفاء بالمطالب المادية او التي حققت نجاحا علمي او عمليا فزاد عمرها عن المطلوب في سوق الزواج -- وغير ذلك من نماذج ضحايا افكار وتقاليد غير عملية يضطر بعضهن الى تحمل وضع الزوجة الثانية عن تحمل عانس كما يلقبها بكل ظلم المجتمع الذي حرمها من حقها البسيط في حياة بسيطة بلا زخارف ولا مفروشات-- لكن الله يا بنات حواء

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة