أطلق اليوم السابع حملة "لا للدعم القاتل .. ارفعوا الدعم عن غير المستحقين" ،وذلك لحث الحكومة على اتخاذ قرارات شجاعة بإلغاء الدعم الذى يتمتع به القادرون والأغنياء مع الفئات الفقيرة والأكثر احتياجا سواء بسواء
وطالب اليوم السابع فى حملته ، بإعادة النظر كليا فى منظومة الدعم التى ترهق كاهل الدولة وتكلفها نحو ثلث الموازنة العامة بينما يتمتع بها الأغنياء أكثر من محدودى الدخل ، ويترتب على ذلك نقص فادح فى المشاريع التنموية العاجلة وتطوير البنية التحتية ، كما يترتب عليه مزيد من الديون وإنهاك الاقتصاد لسنوات قادمة.
وتأتى حملة اليوم السابع فى ظل مطالبات عديدة بالبحث عن آلية جديدة لترشيد الدعم وتوجيهه بالفعل للفئات الأكثر احتياجا من خلال وزارة التضامن أو تحويله لدعم نقدى من واقع بيانات الجهاز المركزى للتعبئة والإحصاء للفئات الأكثر احتياجا مع تحرير كافة السلع.
عدد الردود 0
بواسطة:
مصرى
المشكلة فى عدم الثقة
الحكومة اعتبرت من يستهلك 50 كليو كهرباء غنى فالغنى فى نظر الحكومة هو من ياكل وجبة كل يوم
عدد الردود 0
بواسطة:
safwat
الدعم
اكثر من 70 % محتاجين الدعم ولو تم رفع الدعم كلي لازم زياده المرتبات زي الدول الاخري مش ملاليم في مصر احنا تعبنا ومش قادرين نستحمل كفايه نرجو تسريح هذه الوزارة بالكامل وان ناتي بوزرارة عندها اراء تصلح لمصر مش تطبيق النظام العالمي علي مصر وارجو ان يكون تسريح الوزارة باكملها اليوم وليس غدا لصالح مصر مع تغيير السياسه التي تطبقها هذه الحكومه فورا فورا فورا
عدد الردود 0
بواسطة:
وائل
لى طلب واحد بسيط عند جريدة اليوم السابع استفتاءللحكومة
شهادة لله المفروض الاستاذ شريف اسماعيل من نفسه كده يعلن تقديم استقالته ورحم الله رجلا عرف قدر نفسه وده مش عيب ولا غلط اذا كان بيحب مصر وبيخاف عليها ولو كان رئيس مجلس وزراء ناجح والشعب شايفه رئيس وزراء ناجح هاتلاقى الشعب هو اللى متمسك به والكل هايطالب انه يبقى فى منصبه ومع انى لا اظن ان فى مصرى واحد هايطالب انه يبقى فى منصبه
عدد الردود 0
بواسطة:
01068960189
الدعم
لم نعد نفرق بين المستحق للدعم من غيره مع توافر قلة الضمير يجب ان نحدد المسويات التى من حقها فقط . يجب سحب بطاقات التموين من اصحاب الوظائف السيادية والعليا . بعملية حسابية بسيطة يتم اضافة فرق الدعم علي بعض انواع السيارات حين شرائها.
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد علي
الدعم
يريت الحكومة توضحلنا هما مين الي يستحقو الدعم من وجهة نظرها عشان تقريبا هما قعدين في بلد واحنا قعدين في بلد تانية