الصحف البريطانية: توزيع 75مقاتلا دربتهم أمريكا بين الكتيبة 30ومجموعة صقور الجبال بسوريا.. مجموعات حقوقية بإسرائيل تهاجم خطة الحكومة لاستيراد 20ألف عامل صينى..أسئلة يجب الإجابة عليها قبل قصف نظام الأسد

الإثنين، 21 سبتمبر 2015 03:00 م
الصحف البريطانية: توزيع 75مقاتلا دربتهم أمريكا بين الكتيبة 30ومجموعة صقور الجبال بسوريا.. مجموعات حقوقية بإسرائيل تهاجم خطة الحكومة لاستيراد 20ألف عامل صينى..أسئلة يجب الإجابة عليها قبل قصف نظام الأسد تنظيم داعش – أرشيفية
كتب أنس حبيب

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء


التليجراف: توزيع 75 مقاتلا دربتهم أمريكا بين الكتيبة 30 ومجموعة صقور الجبال بسوريا




اليوم السابع -9 -2015


قالت صحيفة التليجراف البريطانية، إن الـ75 مقاتلا الذى تلقوا تدريبهم على يد الولايات المتحدة الأمريكية بتركيا تم توزيعهم بين الكتيبة 30 وبين مجموعة قتالية أخرى تسمى "صقور الجبال" داخل سوريا.

وكانت المجموعة قد دخلت إلى سوريا وبالتحديد إلى مدينة حلب عبر الحدود التركية تحت غطاء من الغارات الجوية التى شنتها التحالف الدولى بقيادة أمريكا ضد مليشيات التنظيم المسلح داعش بين يومى الجمعة والأحد، وكانت المجموعة مسلحة بأسلحة خفيفة وبعض الذخيرة.

وتأتى المجموعة الجديدة من المقاتلين المدربين على يد الولايات المتحدة الأمريكية فى الوقت الذى أعلن فيه أحد جنرالات الجيش الأمريكى عن فشل برنامج التدريب الذى أطلقته أمريكا العام الماضى بميزانية قدرت بـ500 مليون دولار، وكان الجنرال قد صرح بتخريج البرنامج لـ5 أو 4 مقاتلين فقط خلال العام جاهزين لملاقاة داعش ونظام بشار الأسد، وذلك بإحدى جلسات مجلس الشيوخ الأمريكى الأسبوع الماضى.

وكان السيناتور الأمريكى "كيلى أيوتى" قد وصف برنامج التدريب الذى أطلقته الولايات المتحدة الأمريكية بشهر يونيو من العام الماضى بتركيا لتدريب مقاتلين معتدلين لمواجهة كل من داعش ونظام بشار الأسد بالـ"مزحة"، وذلك بعد فشل البرنامج فى الوصول إلى الرقم الذى وضعه العام الماضى من المقاتلين المعتدلين وهو 5 آلاف مقاتل.

وقال المحلل بمركز الأزمة الدولية "بيتر هارلينج" للتليجراف، إن البرنامج هو وسيلة أمريكا للتغطية على حرجها من فشلها فى عدم التوصل إلى سياسة للتعامل مع الوضع المتأزم داخل سوريا.



الفايننشيال تايمز: مجموعات حقوقية بإسرائيل تهاجم خطة الحكومة لاستيراد 20 ألف عامل بناء صينيين




اليوم السابع -9 -2015


هاجمت مجموعات حقوقية بإسرائيل خطة الحكومة لاستيراد 20 ألف عامل بناء صينيين، وذلك لتعجيل عمليات بناء المساكن وللإيفاء بعهد اتخذته الحكومة الإسرائيلية الحالية بقيادة رئيس الوزراء "بينيامين نتنياهو" بتخفيض أسعار السكن والمنازل وفقا لما نشره موقع الصحيفة البريطانية الفايننشيال تايمز.

وهاجمت المجموعات المعنية بحقوق العمال خطة الحكومة لما ستسببه من أضرار ناتجة عن فقدان فرص العمل المخصصة للإسرائيليين الفقراء وأبناء الطبقة الوسطى لصالح العمال القادمين من الصين، أيضا لما قد يتعرض له العمال الصينيون من استغلال وسخرة بالعمل.

وكان رئيس الوزراء الإسرائيلى "ننتياهو" قد أشاد بخطة استيراد العمال فى اجتماع جمعه بالحكومة لما ستحققه من تخفيض لأسعار السكن وسرعة فى بناء المنازل، وكان قد وافقه على رأيه بحماس وزير المالية "موشيه كاهلون" الذى كان قد جلب حزبه اليمينى "كلنا" إلى البرلمان بوعد تخفيف الأعباء المعيشية على الطبقة الوسطى بإسرائيل والفقراء، وكان قد أجرى إصلاحات بنظم تكاليف الهاتف الجوال بالحكومة السابقة على الحالية.

وقالت وزارة المالية إنها تكافح لتخفيض ارتفاع أسعار السكن التى شهدت زيادة بسبب نقص الإمدادات وقيود التخطيط وقوانين الملكية وصلت إلى 100% خلال فترة تقل عن العقد.

ودأبت إسرائيل على استيراد عمال أجانب منذ الانتفاضة الفلسطينية الثانية وما اتبعها من أحداث عنف جعلت الحكومة الإسرائيلية تقلص عدد تصاريح العمل للفلسطينيين من قطاع غزة والضفة الغربية، ويوجد بالفعل آلاف من العمال الصينيين داخل إسرائيل يعملون بمشاريع البناء إلى جانب عمال أجانب آخرين يتواجدون داخل قطاعات الزراعة والبناء والتمريض.

وهاجمت عضوة البرلمان "شيلى ياتشيموفيتش" عن حزب "الاتحاد الصهيونى" اليسارى المعارض قرار الحكومة الإسرائيلية لما سيسببه من تخفيض لأجور العمال الإسرائيليين واستغلال للعمال الصينيين.

وانتقد صحيفة الهاآرتس الإسرائيلية القرار أيضا، مشيرة إلى أن بناء الأبراج والمساكن الذى يتطلب مهارة قد لا تتواجد لدى عمال إسرائيل، يجعل الحكومة ملزمة بتدريب الإسرائيليين بدلا من جلب عمالة من الخارج.

وقال "هانى بين إسرائيل" محامى المنظمة الحقوقية غير الحكومية بإسرائيل "كاف لأوفيد" للفايننشيال تايمز، إن الشركات الجالبة للعمال حصلت على رسوم سمسرة وصلت إلى 30 ألف دولار على العامل الواحد، وهو ما يعتبر رشوة وتعدى على حقوق العاملين.

وأشارت الفايننشيال تايمز" إلى تقرير نشرته "الهيومان رايتس ووتش" بشهر يناير الماضى عن استغلال إسرائيل لعمال شركة Thai الزراعية، حيث تعرض العمال لتجاوزات مثل العمل لساعات عمل طويلة دون راحة مقابل عائد مادى قليل، أو العمل بأجواء غير آمنة وتمثل خطورة على العمال.




الجارديان: أسئلة يجب الإجابة عليها قبل قصف داعش أو نظام بشار الأسد




اليوم السابع -9 -2015


نشرت صحيفة الجارديان البريطانية مقالا للصحفى "بول ميسون" سلط فيه الضوء على التصويت المرتقب للبرلمان البريطانى بشهر نوفمبر لرفض أو الموافقة على توسيع نطاق الغارات الجوية البريطانية ضد تنظيم داعش لتشمل مقاره بسوريا.

يقول "ميسون" إن الوضع داخل سوريا بلغ حدا من التعقيد بشكل يجعل من الصعب اتخاذ أى قرار لبريطانيا، مشيرا إلى أن هناك أسئلة يجب الحصول على إجابة وافية لها قبل اتخاذ قرار بقصف داعش أو قوات بشار الأسد.
يرى "ميسون" أنه قبل اتخاذ أى قرار يجب تفهم طبيعة الوضع داخل سوريا، فهناك ثورة سلمية بدأت فى العام 2011 لتتحول لاحقا إلى حرب أهلية، فى البداية كانت قوات الجيش الحر ذو الأيديولوجية العلمانية تحقق انتصارات ضد قوات بشار الأسد التى عانت من التخبط لكنها عاودت تماسكها بعد الدعم الروسى بالتسليح، والدعم الإيرانى الذى استخدم مليشيات حزب الله لخوض حرب بالوكالة داخل سوريا، هذا إلى جانب ضخ كل من السعودية وتركيا والكويت المساعدات لتنظيمات أصولية أو ما يسمى بـ"جيش الفتوحات"، وهو التنظيم الذى نكل بقوات الكتيبة 30 التى تدربت قواتها على يد الولايات المتحدة الأمريكية.

يقول "ميسون" إن فهم الأوضاع داخل سوريا المقسمة بين 4 حروب أهلية سيجعل بريطانيا تتفهم إذا كان توجيهها ضربات ضد داعش سيفيد فى حل الأزمة السورية، مشيرا إلى أن ثلاثة أرباع القتلى المدنيين بسوريا سببه نظام بشار الأسد، فهل استهداف داعش سيقلص مأساة المدنيين بسوريا، وإذا أزيحت داعش من الخريطة، من سيأخذ مكانها؟.

أشار "ميسون" إلى استخدام روسيا إيران وحزب الله لخوض حروب بالوكالة وتنفيذ أهدافها بالمنطقة، فى حين تستعين أمريكا بالسعودية وتركيا لتنفيذ مصالحها، لكن بعد الاتفاقية الأخيرة بين أمريكا ودول مجموعة الست وإيران بشأن ملفها النووى، قررت كل من السعودية وتركيا تنفيذ مصالحهم الخاصة بالمنطقة وفقا لرؤيتهم، فتركيا اتخذت من عمليات قصف داعش غطاء لاستهداف الأكراد داخل العراق وسوريا، والسعودية استمرت فى تمويلها ومساندتها لتنظيمات اعتبرها الغرب تنظيمات إرهابية، لهذا فهو يناشد البرلمان البريطانى قبل التصويت أو اتخاذ قرار بمعرفة كيف ستتصرف الجهات المتورطة بتلك الحرب.

بنهاية مقاله دعا "ميسون" البرلمان إلى تبنى نظرة استراتيجية للموقف بسوريا قبل اتخاذ قرار بقصف داعش أو بشار الأسد.


موضوعات متعلقة


الصحافة الإسبانية: الكوبيون يثمنون دور بابا الفاتيكان فى المحادثات السرية للتقارب بين كوبا وواشنطن.. والموندو تسلط الضوء على وجود 3 نساء فى الحكومة المصرية الجديدة

الصحف الأمريكية: مرشح ديمقراطى يهاجم منافسا جمهوريا بسبب تصريحاته المعادية للمسلمين.. تقرير بريطانى: المزيد من المتشددين ينشقون عن "داعش".. والناخبون اليونانيون يمنحون تسيبراس فرصة ثانية لقيادة البلاد

صحافة القاهرة:معركة تكسير العظام بين "النور" وقائمة فى حب مصر.. أول قرارات شريف إسماعيل.. إجازة العيد.. تعديلات على تشكيل اللجنة العليا للانتخابات خلال أيام.. ضبط الأسعار وتوفير الأدوية والوقود والسلع

التوك شو..الآثار:افتتاح معرض عصر بناة الأهرام بطوكيو 16 أكتوبر.. هشام رامز:استوردنا سيارات بـ3 مليارات و200 مليون دولار العام الحالى.. التعليم:"أقسم بالله أنا مفتحتش الفيس بوك" وليس لى علاقة به حالياً





مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة