طابع بريد عادى بمليم واحد صدر عام 1954
تعتقد للوهلة الأولى أن هذه الخطوط سببها سوء استخدام شخصى لطوابع البريد، ولكن المشهد نفسه تكرر على عدد من الطوابع الأخرى المختلفة، مرة للملك فاروق ببدلة التشريفة وأخرى فى سنوات شبابه الأولى وثالثة إلى جواره هرم مصر ورابعة إلى جوار القناطر الخيرية، وفى كل مرة تغطى وجهه ثلاثة خطوط سوداء عريضة.
نسخة أخرى من الطابع فئة 3 مليمات
طابع عليه صورة الملك فاروق وكتب عليه "الدولة المصرية"
المدهش أكثر أن هذه الطوابع صدرت عام 1954، أى بعد عامين من قيام الثورة، وهذا تحديدًا السر وراء الخطوط، حيث أوضح موقع الأرشيف الرقمى للطوابع المصرية التابع لمكتبة الإسكندرية أن هذه الخطوط السوداء جاءت إشارة لانتهاء الملكية وبداية الجمهورية، ونظرًا لعدم وجود طوابع فى ذلك الوقت غيرها، ولأن رجال الثورة لم يتفقوا بعد على نوع وشكل جديد للطوابع تم تداول الطوابع القديمة مع ختمها بثلاث خطوط سوداء على وجه الملك فاروق.
طابع فئة 30 مليمًا
طابع بريد فئة 40 مليمًا
أما أول الطوابع التى تم طبعها بعد الثورة فتنوعت أشكالها بين طابع يحمل صورة القناطر الخيرية وطائرة تحلق فوق النيل، وهى نفسها الصورة التى كانت على الطابع القديم مع صورة الملك فاروق، ولكن هذه المرة تصدرت القناطر الصورة واختفى الملك فاروق، وطابع آخر لرأس نفرتيتى وثالث فيه صورة لجامع.
طابع بريد جوى فئة 3 مليمات
من أوائل الطوابع التى طبعت بعد ثورة يوليو
طابع فئة 50 مليمًا من أول الطوابع بعد الثورة
طابع يحمل صورة رأس نفرتيتى من أوائل الطوابع بعد الثورة
عدد الردود 0
بواسطة:
ايمن عاطف
الثورة
الثورة استبدال فاسد بعدد اكبر من الفاسدين
عدد الردود 0
بواسطة:
حزين
ثورة اللصوص في يوليو 1952
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد صادق
ليتها دامت
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد سلطان -لندن
تعليق لنمره 2
عدد الردود 0
بواسطة:
المعز بالله
الى التعليق 1, 2 عليا الطلاق خساره فيكم الرد
التعليق بالاعلى
عدد الردود 0
بواسطة:
نانو
اللهم ارحم الملك فاروق
عدد الردود 0
بواسطة:
مصراوي
كفاية علي ثورة 52 كلام محمد نجيب اللي هو قائدها
لما قال في كتابه " لقد استبدلنا اللص ب 13 لص "
عدد الردود 0
بواسطة:
.
الملك فاروق لما ساب مصر كان لينا عند بريطانيا 573 مليون جنيه إسترلينى
النهاردة مصر مديونة بمليارات الدولارات برة وجوة..
عدد الردود 0
بواسطة:
.
ياريت مصر إستمرت ملكية
.
عدد الردود 0
بواسطة:
mm
ملاحظين مملكة مصر والسودان
حسبنا الله ونعم الوكيل