بالفيديو والصور.. "اليوم السابع" يزور الست مسعدة بقصر العينى.. المريضة تروى تفاصيل مساعدة الجريدة وقرائها.. وتؤكد: نجدتونى من الموت.. ومؤسس جروب سيدة المنيا: جمعنا 16ألف جنيه لعلاجها من داء الفيل

الإثنين، 15 يونيو 2015 01:01 م
بالفيديو والصور.. "اليوم السابع" يزور الست مسعدة بقصر العينى.. المريضة تروى تفاصيل مساعدة الجريدة وقرائها.. وتؤكد: نجدتونى من الموت.. ومؤسس جروب سيدة المنيا: جمعنا 16ألف جنيه لعلاجها من داء الفيل الست مسعدة والزميل مصطفى فرغلى بقصر العينى
كتب ـ مصطفى فرغلى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
زار "اليوم السابع"، الست مسعدة المصابة بداء الفيل، لمعرفة آخر تطورات علاجها، ومتابعة حالتها التى نشرها الموقع منذ فترة.

الست مسعدة تروى تفاصيل حضورها للقاهرة


وروت الست مسعدة تفاصيل حضورها للقاهرة ودخولها مستشفى قصر العينى، حيث قالت: إن أحد الإعلاميين يعمل بالقناة السابعة بتليفزيون الصعيد، هو من عرفها بالزميل حسن عبد الغفار بجريدة "اليوم السابع"، الذى أخبرها بأنه سيوصل صوتها وما تعانى منه للمسئولين.
الست مسعدة والزميل مصطفى فرغلى -اليوم السابع -6 -2015
الست مسعدة والزميل مصطفى فرغلى

الست مسعدة: لا أستطيع النوم منذ 10 سنوات


وأضافت أنها عرضت على الزميل مشكلتها مع المرض وأطلعته على التحاليل والعلاج الذى تتناوله، مشيرة إلى أنه وعدها بحل، وقالت إنها جالسة على الأرض منذ 10 سنوات ولا تستطيع النوم ولا قضاء حوائجها، وتظل حتى يحضر أحد أقربائها لتتناول الطعام أو تشرب.
الست مسعدة وعمرو وأية وأحمد -اليوم السابع -6 -2015
الست مسعدة وعمرو وأية وأحمد

قراء "اليوم السابع" يتكفلون بعلاج "الست مسعدة"


وأكدت أن رامى جمال مؤسس جروب الست بتاعة المنيا، حضر إليها وأبلغها بأنه ومجموعة من قراء اليوم السابع سيتكفلون بعلاجها، مضيفة: أنه بعدها بأسبوع اتصل بها وطالبها بالنزول للقاهرة لأنه سيتم حجزها بقصر العينى لبدء العلاج.
أية والست مسعدة وعمرو وأحمد -اليوم السابع -6 -2015
أية والست مسعدة وعمرو وأحمد

جمع 16 ألف جنيه من قراء "اليوم السابع" لعلاج الست مسعدة


ومن ناحيته، أشار رامى جمال مؤسس جروب الست بتاعة المنيا، إلى أنه تم جمع 16 ألفا و300 جنيه، من قبل القراء المساهمين فى علاج الست مسعدة، موضحا أنه يأتى كل يوم للمريضة للوقوف على آخر ما تصل إليه من علاج.
الزميل مصطفى فرغلى يتوسط قراء اليوم السابع -اليوم السابع -6 -2015
الزميل مصطفى فرغلى يتوسط قراء اليوم السابع

"اليوم السابع" وقراؤه نجدونى من الموت


وأوضحت الست مسعدة، أن "اليوم السابع" وقراءه نجدوها من الموت، مؤكدة أنها كانت تتمنى الموت، حتى زارها محرر "اليوم السابع"، ومن ثم البدء فى رحلة علاجها.

واختتمت الست مسعدة كلامها بالدعاء لكل من ساهم فى علاجها، وزارها بالمستشفى، حيث زارها عدد من الجروب هم: عبد الله بوبو وعمرو جمال وأية وزينب وسعيد المشاكس، وخصت سيدة المنيا بالدعاء "اليوم السابع" والقائمين عليه وبه.
أية والست مسعدة وعبد الله بوبو وعمرو وأحمد -اليوم السابع -6 -2015
أية والست مسعدة وعبد الله بوبو وعمرو وأحمد

وفى نفس السياق، قالت الدكتورة يمنى مساعد الدكتور محمد المصرى استشارى السمنة، إن الإشاعات والتحاليل مطمئنة، وأن خطة العلاج تبدأ باتباع نظام غذائى صارم، يتمثل فى أكل الفاكهة والعصير فقط، مضيفة أنه من المقرر أن تخضع المريضة لتجربة النوم على سرير العمليات، وتابعت لو استطاعت النوم على السرير فسوف نحدد ميعادا لعملية "تدبيس معدة"، وبعدها بـ6 أشهر يقرر طبيب التجميل عملية أخرى وهى إزالة اللحم الزائد بالجسم.

يذكر أن مسعدة خلف محمد، 49 سنة، مصابة بداء الفيل وتحتاج إلى إجراء عملية بـ70 ألف جنيه، وهى من قرية زهرة التابعة لمركز المنيا، تعيش بمفردها بعد وفاة زوجها وهجر بناتها الثلاث بعد زواجهن، وتتقاضى معاش زوجها، والذى يبلغ 600 جنيه تنفق منه شهريًا 300 جنيه على الأدوية التى تقوم بشرائها.



جروب الست بتاعة المنيا -اليوم السابع -6 -2015
جروب الست بتاعة المنيا


قراء اليوم السابع فى زيارة الست مسعدة بقصر العينى -اليوم السابع -6 -2015
قراء اليوم السابع فى زيارة الست مسعدة بقصر العينى


الست مسعدة وعمرو وسعيد المشاكس -اليوم السابع -6 -2015
الست مسعدة وعمرو وسعيد المشاكس


موضوعات متعلقة:


- بالصور.. قراء اليوم السابع يبدأون رحلة علاج الست مسعدة بـ"قصر العينى"

- بعد نشر تحقيق عن حالتها.. قراء اليوم السابع يبدأون علاج "الست مسعدة" الاثنين

- بالصور.. مأساة سيدة بالمنيا لم تنم منذ 8 سنوات.. "مسعدة" مصابة بمرض الفيل وآلامها تتضاعف مع "الكبد والمرارة".. تحتاج عملية بـ70 ألف جنيه.. وتؤكد: "انقذونى نفسى أنام زى باقى الناس"









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

احمد مختار (ابو عبد الرحمن)

السعوديه

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة