ونقلت الصحيفة عن مصادر مطلعة بمنظمات مساعدة الأشخاص المتضررين جنسيين فى إسرائيل، أنه فى الفترة ما بين عامى 2012 و2014 قام ضباط كبار بجهاز "الشاباك" بالتحرش بموظفة كبيرة، بينما شهد جهاز الموساد حالتى تحرش جنسى واغتصاب.
وأوضحت الصحيفة أنه عندما تم إبلاغ جهاز الشاباك تمت معاقبة الجناة ووجهت لهم قائمة اتهام وتمت معاقبتهم، بالإضافة إلى اتهام شخصيات كبرى بالتحرش الجنسى داخل الجهاز.
وأشارت الصحيفة إلى أن الأجهزة الأمنية تفرض حالة من السرية على هذه القضايا التى تمس شخصيات كبرى.
