تعرض محمود عبد العزيز لحادث اغتيال ثانى فى "جبل الحلال"

توالت أحداث الحلقة الـسادسة عشر من مسلسل "أبوهيبة فى جبل الحلال"، حيث ظلت "ريم" وتجسدها لمياء الأمير، تشمت فى طليقها "كين"، ويجسده طارق لطفى، بعدما فقد عينيه وأصبح كفيفا، حيث سردت له ماضيه الأسود، حينما تركها هى وابنها "فارس"، طفلا صغير، وقتل والدها واستولى على جميع أمواله، بعدما أخذه من الشارع وزوجه ابنته.

تطورت العلاقة أيضا بين الفتاة الغجرية، وتجسدها نيرمين ماهر، وبين "فارس"، نجل كين، ويجسده محمد محمود عبد العزيز، حيث طلبت منه أن يسعى لاحتلال مركز والده، وأن يتولى قيادة أعماله، بعدما فقد بصره.

شهدت الحلقة أيضا، تعرض "منصور أبوهيبة"، ويجسده النجم الكبير محمود عبد العزيز، لإطلاق النار عليه أثناء تواجده فى غرفة منزله، الأمر الذى أغضبه بشده، وقام بتغيير طاقم حراسة منزله بالكامل، بل وأهان شقيقه "حكم"، ويجسده أشرف عبد الغفور، وذلك لتقصيره فى حماية المنزل.

توالت أحداث الحلقة أيضا، حيث شهدت الظهور الأول للفنانة نيرمين الفقى، والتى ظهرت فى دور "ممرضة"، تسعى للتعيين بالمستشفى التى يمتلكها "أبوهيبة".

"أبو هيبة فى جبل الحلال" من بطولة محمود عبد العزيز ووفاء عامر وطارق لطفى ونيرمين الفقى وكريم محمود عبد العزيز وخالد سليم ومى سليم وأشرف عبد الغفور ومحمد محمود عبد العزيز ونهلة سلامة ومنال سلامة وهبة مجدى، ونيرمين ماهر، ومهندس ديكور فوزى العوامرى ومدير التصوير طارق التلمسانى، ومن تأليف ناصر عبد الرحمن، وإنتاج شركة "فنون مصر" لمالكيها محمد محمود عبد العزيز وريمون مقار، وإخراج عادل أديب.