تحقيقات النيابة مع مخربى جامعة المنصورة تكشف متهمين أعضاء بالتنظيم الإرهابى من خارج الجامعة..أحدهما من جامعة الأزهر والآخر من تجارة بطنطا..والنيابة تنتدب المعمل الجنائى والتحفظ على السيارة والدراجات

الخميس، 13 مارس 2014 09:27 م
تحقيقات النيابة مع مخربى جامعة المنصورة تكشف متهمين أعضاء بالتنظيم الإرهابى من خارج الجامعة..أحدهما من جامعة الأزهر والآخر من تجارة بطنطا..والنيابة تنتدب المعمل الجنائى والتحفظ على السيارة والدراجات صورة ارشيفية
الدقهلية - أسامة السيد وشريف الديب

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
باشر علاء الخطيب وأحمد العشرى وخالد التيلت، وكلاء نيابة أول المنصورة بإشراف المستشار شريف عماد عون ومحمد شكرى رئيسى النيابة الكلية، والمستشار أحمد نصر المحامى العام الأول لنيابات جنوب الدقهلية، التحقيقات مع المتهمين محسن محمد عبد المحسن حسن، طالب بالفرقة الأولى بكلية التجارة جامعة طنطا، ومقيم بمركز تمى الأمديد، عبد الرحمن محمود الطاهرى، حبيب حامد طالب بالفرقة الثانية بكلية الهندسة، ومقيم بقرية كوم الدربى مركز المنصورة، السيد محمد محمد أحمد الزميتى، طالب بكلية الهندسة ومقيم بالمنزلة، أحمد مجدى سليمان أحمد الدسوقى، طالب بالفرقة الثانية تجارة، ومقيم بقرية الحواويشة، محمد السيد رزق الحسينى القصبى، بالفرقة الثانية ومقيم بقرية نشا مركز نبروة، محمد أحمد حامد عبد الغنى حسب الله، بالفرقة الأولى تجارة مقيم بنشا مركز نبروة، أحمد مصطفى محمد عرفان، القرقة الرابعة تمريض، مقيم بد يميشلت مركز دكرنس، علاء الشحات أحمد محمد إبراهيم النجار الفرقة الثانية تجارة مقيم بنشا مركز نبروة، مصطفى رشدى الباز الخميسى عرابى، أولى تجارة مقيم بعزبة النخل السنبلاوين، أحمد سامى حسن الخضرجى، الفرقة الثانية تربية رياضية عزبة اللحم ثانى بدمياط، وقد وجهت له النيابة حيازة تورتة صورايخ ألعاب نارية وبداخلها 16 صاروخًا، صبرى أبو الوفا إسماعيل سالم طالب بكلية الشريعة والقانون بجامعة الأزهر بطنطا، ومقيم بقرية الروضة مركز طلخا، ووجهت النيابة تهمة حيازة ألعاب نارية صورايخ
وكشفت التحقيقات عن وجود اثنين من المتهمين من خارج الجامعة أحدهما من جامعة الأزهر بطنطا، والآخر بكلية التجارة جامعة طنطا.

وأكدت تحريات الأمن الوطنى، أنهما من الجماعة الإرهابية
وأمرت النيابة بانتداب خبراء المعمل الجنائى والتحفظ على السيارة والدراجات الثلاثة على ذمة القضية ومبنى إدارة الأمن.





مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة