4 نصائح تخلصك من القلق الناتج عن أعباء العمل وتبديل حالتك المزاجية

الإثنين، 01 ديسمبر 2014 09:08 م
4 نصائح تخلصك من القلق الناتج عن أعباء العمل وتبديل حالتك المزاجية 4 نصائح للتخلص من القلق الناتج عن أعباء العمل
كتبت بسمة محمود

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
هل تشعرين بضيق فى التنفس، وتحتاجين لفتح نافذتك لاستنشاق المزيد من الهواء الطلق، إذن أنت تحتاجين إلى الراحة من ضغوط العمل والتخلص من القلق والتوتر الذى يعتبر العدو الأول لصحتك وجمالك، والمتسبب الرئيسى فى إصابتك بالعديد من الأمراض المنتشرة، من اكتئاب، فضلا عن التقلبات المزاجية التى تنتابك بين الحين والآخر نتيجة عبء المسئوليات المحملة على عاتقك من جميع الجوانب.

و"اليوم السابع" يعرض مجموعة من النصائح تساعدك فى كيفية التخلص من القلق الناتج عن أعباء العمل، وتخفيف حدته للشعور بالراحة والاستمتاع بحياتك وتبديل حالتك المزاجية إلى الأفضل، وفقا لما نشره موقع "هيلثى ومان" الأمريكى.

امتنعى عن ممارسة متطلبات عملك بعد عودتك للمنزل
امتنعى عن ممارسة متطلبات عملك بعد عودتك للمنزل
امتنعى بقدر الإمكان عن ممارسة أى أعباء خاصة بالعمل بعد انتهاء فترات العمل الرسمية، والحصول على قسط من الراحة سواء بعدم الرد على تليفونات مكتبك أو الإيميلات التى تصلك بين الحين والآخر بعد عودتك لمنزلك.

استمتعى بفترة تواجدك فى المنزل
استمتعى بفترة تواجدك فى المنزل
حاولى الاستمتاع بفترة تواجدك فى المنزل، من خلال حصولك على حمام دافئ، وارتداء ملابس مريحة فضفاضة، والاستماع إلى موسيقى هادئة تريح أعصابك، أو ممارسة أى نوع من الرياضات البسيطة التى تخلصك من الحالة المزاجية السيئة.

التنزه يزيد إفراز السيروتينين ويحفز شعورك بالسعادة
التنزه يزيد إفراز السيروتينين ويحفز شعورك بالسعادة
التمتع بالمناظر الطبيعية الحدائق الخلابة يساعد على تخلصك من التوتر وأعراض الاكتئاب التى تتعرضين لها من فترة لأخرى، ويزيد من معدل إفراز هرمون السيروتينين الذى يحفز شعورك بالسعادة، أو مواعدة أحد أصدقائك والاستمتاع بمشاهدة أحد الأفلام المفضلة.

التعبير عن مشاعرك يساهم فى حل مشاكلك
التعبير عن مشاعرك يساهم فى حل مشاكلك
كتابة ما بداخلك والتعبير عن كل ما تشعرين به من ضغوط أو مشاعر سلبية أو الإفصاح عنه لأحد المقربين إلى قلبك، يساهم فى تخفيف حدة توترك ويساعدك على مواجهة مشاكلك وعدم الهروب منها، والوصول إلى حلول مريحة فى بعض الأحيان.








مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة