الدبلوماسية مضحكة أحياناً.. رؤساء العالم مع الزى التقليدى لآسيا وأفريقيا

الأحد، 16 نوفمبر 2014 02:52 م
الدبلوماسية مضحكة أحياناً.. رؤساء العالم مع الزى التقليدى لآسيا وأفريقيا بيل كلينتون يرتدى الزى الإندونيسى
كتبت نسمة عبد العظيم

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تفرض الدبلوماسية أحياناً على الرؤساء ارتداء ملابس قد يبدون فيها مضحكين بعض الشىء، ولكن الرغبة فى تكريم الدولة التى يزورونها يضطرون لارتداء الملابس التقليدية لتلك الدول، مثلما حدث مؤخراً فى اجتماع "APEC" الدولى لزعماء الدول الاقتصادية الكبرى فى 10 نوفمبر الجارى.

وقد رصدت مجلة "تايم الأمريكية" أهم تلك الأزياء للرؤساء على مدار السنوات، فهناك من ارتدى الزى الأفريقى التقليدى، وهناك الأزياء الأسيوية بألوانها المزركشة وهناك الملابس المكسيكية، ولكنها اجتمعت على شىء واحد، هو الالتزام بالدبلوماسية قد يذهب بالرؤساء إلى ما هو أبعد من تبادل الابتسامات ومصافحة الأيدى أمام الكاميرات.

	الرئيس الأمريكى لعام 1982
الرئيس الأمريكى لعام 1982 يرتدى ملابس الخيل من أجل عيون الملكة إليزابيث أثناء زيارته للمكلة المتحدة

بيل كلينتون
بيل كلينتون يرتدى الزى الإندونيسى التقليدى خلال حضوره "APEC" عام 1994

	جيرى جون رولينجز
جيرى جون رولينجز، رئيس غانا وزوجته نانا رولينجز، مع الرئيس الأمريكى الأسبق بيل كلينتون وزوجته هيلارى كلينتون فى الزى الغانى التقليدى أثناء زيارتهما لأكرا عام 1998


الرئيس الأمريكى
الرئيس الأمريكى "جيمى كارتر" مع الرئيس الكوبى "فيديل كاسترو" فى هافانا عام 2002

جورج بوش مع فلاديمير بوتين
جورج بوش مع فلاديمير بوتين فى الزى التشيلى التقليدى فى قمة "APEC" عام 2004


جورج بوش الابن يتحدث مع الرئيس الروسى فلاديمير
جورج بوش الابن يتحدث مع الرئيس الروسى فلاديمير بوتين مرتديان ملابس فييتنام التقليدية فى قمة "APEC" عام 2006


الرئيس الأمريكى الأسبق جيمى كارتر وزوجته روزالين
الرئيس الأمريكى الأسبق جيمى كارتر وزوجته "روزالين" أثناء تكريم شعب "داجومبا" لهما فى شمال غانا عام 2007

باراك أوباما
باراك أوباما فى حفل عشاء قمة شرق آسيا فى بالى الإندونيسية عام 2011

رؤساء العالم خلال قمة
رؤساء العالم خلال قمة "APEC" التى عقدت الشهر الجارى فى بكين بالصين








مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة