و طالبت الحملة فى بيانها أن يتولى الحكومة شخصية سياسة محل توافق و أن يتولى مجلس الدفاع الوطنى شئون الحدود و الأمن القومى بالإضافة للشئون العسكري، مؤكدا على التزامها بالسلمية لأن الثورة تستمد قوتها من السلمية.
و دعت الحملة ضباط الشرطة و الجيش أهاليهم لتقدم المسيرات و نطالب كل مؤسسات الدولة فى الانحياز للإرادة الشعبية.










