الحرية والعدالة: المناداة بسقوط مرسى "هزل" والإنقاذ خسرت الشارع

الإثنين، 13 مايو 2013 06:33 ص
الحرية والعدالة: المناداة بسقوط مرسى "هزل" والإنقاذ خسرت الشارع د. سعد الكتاتنى
كتب محمد حجاج

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قال محمد زيدان المتحدث الإعلامى باسم حزب الحرية والعدالة، إن كلام جبهة الإنقاذ بأن الأسبوع الحالى سينتهى بسقوط النظام ما هو إلا "هزل"، مشيراً إلى أنهم إذا أرادوا سقوط الرئيس فذلك يجب أن يكون من خلال الانتخابات.

وأضاف زيدان فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، أن تصريحات الإنقاذ بسقوط النظام تأتى لعدم الإحساس بوجود تكاتف شعبى، مشيراً إلى أن جبهة الإنقاذ خسرت الكثير وفقدت الشارع.

وأشار زيدان إلى أن الكثير من السياسيين بدأوا يتنصلون من جبهة الإنقاذ، وانتمائهم للجبهة بعد سقوطها فى الشارع، مشيراً إلى أن هذه محاولات لشق الصف الوطنى والاستقرار، مضيفاً أن كل المحاولات كان يجب أن تأخذ إطاراً شرعياً من خلال الصناديق.

كان أكد المهندس عمرو على القيادى بحزب الجبهة الديمقراطية وجبهة الإنقاذ الوطنى، أن الأسبوع الحالى حاسماً، فيما يخص ما طرأ على الساحة السياسية، حيث يتوقع أن ينتهى بأحد السيناريوهين: الأول اندلاع موجه احتجاجات غاضبة تطيح بالنظام الحالى.

وأضاف على لـ"اليوم السابع"، أن السيناريو الثانى المتوقع أن ينتهى به الأسبوع الحالى هو إعلان المعارضة خوضها للانتخابات البرلمانية القادمة، وقبولها للتحدى رغم وتيرة التزوير والتمكين التى تهرول لها جماعة الإخوان المسلمين، وهذا ما لا نتمناه، على حد قوله.






مشاركة




التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

الغريب

المتنبئ الكتتاتني

عدد الردود 0

بواسطة:

عبد الله سليم

يا صباح يا كريم يا فتاح يا عليم ..

عدد الردود 0

بواسطة:

\

هاهاهاهاههههههههههههه

فوق

عدد الردود 0

بواسطة:

مجدى

دع تمهيد

تمهيد لتزوير الانتخابات عشان الناس ما تشكش فى حاجة

عدد الردود 0

بواسطة:

osama

كاذبوووووووووووووووووووووون

عدد الردود 0

بواسطة:

سامي مصري

مقيم بالخارج و عايز املئ استمارة تمرد لسحب الثقة من د/ محمد مرسي .. كيف؟

عدد الردود 0

بواسطة:

adel

هانت

عدد الردود 0

بواسطة:

واحد من الشعب

سقوط الرئيس ليس مرتبطا بأى انتخابات

عدد الردود 0

بواسطة:

صلاح صالح

كان نفسي

عدد الردود 0

بواسطة:

مصري اصيل

خليك في حالك

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة