وأفادت الصحفية أن المئات توافد من سكان الدول المجاورة إلى جلاسكو لمشاهدة المبنى المدمر بكمية 275 كيلوجراماًَ من المتفجرات، وشهد هذا الحدث آلاف من الناس لانهيار المبنى السكنى بارتفاع 30 طابقاً، واعتبرت هدم المبنى مهمة صعبة لمكوناته من الحديد والصلب، على الرغم من أن عملية الهدم تمثل نقطة بداية لتطورات السكنية فى بريطانيا الأكثر جدلاً، وسيتم هدم ما تبقى من 7 مبان متعددة الطوابق على مدى السنوات الخمس المقبلة، وذلك بحلول عام 2017.
كما أكدت الصحفية أن عملية الهدم خطة مسبقة من قبل جمعية الإسكان بجلاسكو، وسيتم إعادة تدويرها مرة أخرى لاستخدامها كأسس لرصف الطرق والمبانى.













