انبهرنا جميعا بالمؤتمر الوطنى الأول للشباب ونتائجه وتوصياته التى أعطتنا أملا بأن التغيير ممكن وليس صعبا ما دامت الإرادة موجودة، وما دامت لدينا شباب واعٍ ويدرك حجم التحديات ولديه حلول ومقترحات للأزمات والمشاكل التى تعانى منها الدولة، ولدينا رئيس يستمع ويدون ويوعد وينفذ.
باتت استقالة الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامى إياد مدنى من منصبه واجبة، بعدما أساء استخدام صلاحيات منصبه، بل تجاوز حدوده، حينما أطلق تصريحات عن مصر ورئيسها لا تتسق مطلقاً مع مسؤوليات ومهام المنصب الذى يتولاه، ولا تليق أيضاً بمكانة مصر ورئيسها.
حتى الآن لا توجد إحصائية رسمية لعدد المصريين العاملين بالخارج، هناك من يتحدث عن 8 ملايين، وآخرون يقولون إن العدد تخطى عتبة الـ10 ملايين مصرى، والسبب فى هذا الخلاف هو عدم إقدام المصريين على تسجيل أنفسهم فى سفاراتنا وقنصلياتنا بالخارج
للمرة الثانية أتحدث عن المؤتمر الوطنى الأول للشباب، الذى سينطلق، اليوم، فى مدينة السلام، شرم الشيخ، وهو مؤتمر يبعث على الأمل والتفاؤل أيضا، ليس فقط بسبب المشاركة الكبيرة من الأحزاب والسياسيين.
منذ الحديث عن حدوث أزمة مصرية سعودية فى أعقاب التصويت المصرى على مشروع قراراى فرنسا وروسيا بمجلس الأمن لحل الأزمة السورية، لم نسمع أى تعليق سعودى رسمى على ما يحدث سواء بالنفى أو التأكيد.
كلى يقين بأن هناك فرقًا فى السرعات والإرادة أيضًا بين الرئيس عبدالفتاح السيسى، وبقية مسؤولى الدولة تجاه مسألة تطوير العلاقات المصرية الأفريقية، فمنذ انتخابه رئيسًا يسير الرئيس السيسى على مبدأ أن «انتماء مصر لأفريقيا وعلاقاتها بدول القارة عماد رئيسى لسياستنا الخارجية»، فهو حريص على المشاركة فى القمم الأفريقية بعد انقطاع رئاسى مصرى عنها.
«دقت ساعة التحرير، واقتربت لحظة الانتصار الكبير بإرادة وعزيمة وسواعد العراقيين وبالاتكال على الله العزيز القدير، أعلن اليوم – أمس الاثنين - انطلاق عملية تحرير محافظة نينوى».. إنه الإعلان الذى ألقاه فجر أمس الاثنين رئيس الوزراء العراقى حيدر العبادى
أسبوع ساخن فى العلاقات المصرية السعودية، أعطى فرصة لبعض المرتزقة، سواء فى البلدين أو خارجهما لمحاولة صب مزيد من الزيت، علهم يصلون إلى هدفهم، وهو قطيعة ما بين القوتين الأكبر عربياً.
فى الأول من مايو الماضى وزع الديوان الملكى البحرينى صورًا خاصة للعاهل البحرينى، الملك حمد بن عيسى آل خليفة، وهو يقوم بجولة ميدانية بمنطقة خليج نعمة بشرم الشيخ.
حادث رشيد المأساوى، لن يكون الأخير، طالما أن لدينا أب مثل الذى ظهر فى برنامج «كل يوم» للإعلامى عمرو أديب، فالأب لم يتعلم من الحادث ونجاة ابنه بأعجوبة، بل أنه يجاهر أمام الجميع بأنه سيدفع ابنه مرة أخرى للجهرة إلى إيطاليا عن طريق البحر.
كشفت المناظرة الأخيرة بين المرشحين للرئاسة الأمريكية، الديمقراطية هيلارى كلينتون، والجمهورى دونالد ترامب، عن ضحالة فى التفكير والسياسات والخطط الإستراتيجية، وأن المرشحين لا يملكان شيئًا يقدمانه سواء للأمريكيين أو للخارج
لا يساورنى شك، فى وجود مجموعة من المصالح تقف خلف توجهات وسائل الإعلام الغربية، فهى لا تتحرك ولا تأخذ مواقف من تلقاء نفسها، أو بناء على سياسة يحددها مجلس تحرير الصحيفة، أو ملاك الوسيلة الإعلامية بشكل عام
تمر اليوم الأحد، الذكرى الـ15 لأحداث 11 سبتمبر 2001، التى قسمت العالم لجزأين، محور الشر وآخر للاعتدال، وتسببت فى المشهد المرتبك الذى تشهده منطقة الشرق الأوسط حتى الآن.
كثيرون ينظرون لقمة العشرين على أنها تجمع اقتصادى يحاول وضع آليات لمواجهة العثرات التى يواجهها الاقتصاد العالمى، دون النظر إلى طبيعة الدول المكونة لهذه المجموعة، والاضطرابات السياسية التى يشهدها العالم حالياً.
كنت ومازلت من الداعمين بقوة لمجلس النواب الحالى، ولدوره التشريعى والرقابى المهم الذى لمسنا نتائجه مؤخراً فى قوانين طال انتظارنا لها، مثل قانون بناء وترميم الكنائس.
جزء مهم من تقييم أعمال ونشاط سفاراتنا فى الخارج مرتبط أساساً بالأشخاص وليس بالسياسات، بمعنى أن السفارة تكون نشيطة ومتفاعلة مع مؤسسات الدولة الموجودة بها ومع الجالية المصرية أيضاً، إذا كان السفير أو القنصل نشيطاً ويؤمن برسالته ا.لمكلف بها
للعلم فإن ما حدث فى أولمبياد ريو 2016 مشابه تماماً لما حدث قبل ذلك فى لندن وبكين وأثينا وبقية الدورات الأولمبية التى ندخلها بفكر رياضى وتخطيطى سليم، فانتهى بنا الأمر إلى الحصول على ميداليات لم تكن فى الحسبان.
«تركيا هى منصة لمجموعات إسلامية فى الشرقين الأدنى والأوسط، بسبب دعمها للإخوان المسلمين فى مصر، و«حركة» حماس ومجموعات مسلحة إسلامية فى سوريا».
لا يوجد رقم محدد لعدد المراكز البحثية ومراكز الدراسات فى مصر، فعددها ليس بالقليل، سواء المستقل منها أو التابع لمؤسسات صحفية أو الجامعات المصرية والأجنبية الموجودة على الأراضى المصرية، لكن للأسف تأثيرها يكاد يكون منعدما لعدة أسباب.
ما فائدة تطوير الأجهزة والأنظمة مادامت العقول متجمدة، ولا تريد أن تبرح مكانها، فهى اعتادت الكسل والنوم، ولا قابلية لديها للعمل مطلقًا.<br>