تسببت فتوى الشيخ أبو اسحاق الحوينى، حول إن مكان المرأة هو البيت وأنه لا يجوز للمرأة العمل مكان الرجل، جدلا واسعا بين التيار الإسلامى، حيث أكد فقهاء وعلماء ازهر، بجانب اللجنة الدينية أنه يجوز للمرأة العمل وفق شروط وطالما تلتزم بالأخلاقيات العامة.
قال الشيخ عبد الحميد الأطرش، رئيس لجنة الفتوى الأسبق، إن الزكاة هى حق للفقير فى مال الغنى ،وهو حق مكتسب ، ويجوز أن يقتطع المسلم جزءا من الزكاة فى التبرع لبناء المساجد أو ذوى الاحتياجات الخاصة، بجانب أن يكون الجزء الأكبر هو للفقراء.
أحدثت فتوى سلفية، حول عدم جواز صرف الزكاة فى رعاية ذوى الاحتياجات الخاصة أو بناء المساجد، جدلا واسعا، حيث أكد أزهريون عدم صحتها، مؤكدين إمكانية صرف بعض أموال الزكاة لبناء المساجد والأعمال الخيرية.