ذهب اللورد كرومر، معتمد الاحتلال البريطانى لمصر، من 1883 إلى 1907 فى زيارة وداع للخديو عباس حلمى الثانى، بعد أن قررت الحكومة البريطانية إعفاءه من منصبه فى الأول من إبريل 1907.
تلقى اللورد كرومر، المندوب السامى البريطانى، برقية من حكومته فى لندن، بخصوص رأيها فى قرار الخديو عباس الثانى بتشكيل حكومة جديدة، برئاسة حسين فخرى باشا بدلا من حكومة مصطفى فهمى باشا.
غضب اللورد كرومر مندوب الاحتلال البريطانى فى مصر، حين أبلغه سكرتير الخديو عباس الثانى بقرار الخديو بإقالة حكومة مصطفى فهمى باشا لإصابته بمرض خطير فى الرئتين، وتعيين حكومة جديدة برئاسة حسين فخرى باشا،
استوقف أحد المشايخ فى «أم درمان» بالسودان، اللورد كرومر مندوب الاحتلال البريطانى فى مصر أثناء إلقائه خطابا، وسأله، عما إذا كانت الشريعة الإسلامية ستكون محترمة ونافذة المفعول فى السودان؟
غضب اللورد كرومر المندوب السامى البريطانى من الخديو عباس الثانى، وهدد بخلعه فى 25 يناير، مثل هذا اليوم، 1894، حسبما يذكر أحمد شفيق باشا رئيس ديوان الخديو عباس، فى الجزء الثانى من مذكراته «مذكراتى فى نصف قرن».
كان اللورد كرومر، المندوب السامى البريطانى فى مصر، يعرف سعد زغلول من زيارته لنادى الأميرة نازلى فاضل، ويسمع عنه من أحاديث الأستاذ الإمام الشيخ محمد عبده
رصدت كاميرا اليوم السابع عددا من الصور ل"منزل اللورد كرومر " أو "بيت المندوب" كما أطلق عليه أهالى الفيوم قديما هو منزل أثري يقع في بداية مدينة كرانيس الأثرية بمحافظة الفيوم
«مهما كانت الأحوال، لا أوافق على فصل الشيخ المفتى من الإفتاء ما دام موجودا»، هكذا حسم المعتمد البريطانى فى مصر اللورد كرومر مسألة بقاء الإمام محمد عبده فى منصب مفتى الديار المصرية
«المصرى غير كفء لإدارة حكومته بنفسه»، هكذا زعم اللورد كرومر، أول معتمد للاحتلال الإنجليزى لمصر، فى حديث شامل أعطاه لمراسل «الجورنال الباريسى»
بعث الشيخ على يوسف، صاحب جريدة «المؤيد» خطابا إلى الخديو عباس الثانى، يبشره بهزيمة الإمام الشيخ محمد عبده فى الأزهر.. كان «الإمام» عضوا بمجلس إدارة الأزهر منذ عام 1894،
عقد مجلس النظار «الوزراء»اجتماعه للنظر فى مشروع الاتفاق حول حكم السودان بين مصر وبريطانيا، والذى أبلغه اللورد كرومر، المندوب السامى البريطانى فى مصر، إلى بطرس باشا غالى، ناظر الخارجية المصرية، حسبما يذكر أحمد شفيق باشا، رئيس ديوان الخديو عباس الثانى فى مذكراته.
فى إحدى قرى الريف المصرى وبالتحديد فى قرية دنشواى مركز الشهداء بمحافظة المنوفية كتب التاريخ إحدى صفحاته المضيئة بمداد من دماء رجال هذه القرية الخالدة
استوقف أحد المشايخ فى أم درمان بالسودان اللورد كرومر، مندوب الاحتلال البريطانى فى مصر.
غادر الزعيم الصهيونى «هرتزل» فندق «شبرد» بالقاهرة، للاجتماع باللورد «كرومر»، المعتمد البريطانى فى مصر، يوم 25 مارس «مثل هذا اليوم» عام 1903،
ذهب اللورد كرومر، المندوب السامى للاحتلال الإنجليزى، لمصر إلى الخديو عباس حلمى الثانى لمقابلته يوم 17 يناير 1899، وذلك بعد مرور أربعة أيام على عودة «كرومر» من زيارة إلى السودان.
صدر حديثًا عن مكتبة الآداب، الترجمة العربية لكتاب "عباس الثانى" تأليف لورد كرومر، وترجمة ماجد محمد فتحى.
فى كتابها «أقباط مصر» تقول بربارة واترسون: إن اللورد كرومر اعترف بفشل سياسته التى وضع لها شعار «فرق تسد» بين مسلمى مصر وأقباطها.