استخدم العلماء الذكاء الاصطناعي لكشف لغز عمره 2000 عام، حيث فكوا رموز لفافة غير مفتوحة تفحمت بسبب ثوران بركان جبل فيزوف وعندما ثار البركان في عام 79 قبل الميلاد،
فى 24 أغسطس، بعد قرون من السكون، اندلع جبل فيزوف فى جنوب إيطاليا، ودمر المدن الرومانية المزدهرة بومبى وهيركولانيوم وقتل الآلاف، وجعل المدينة.مدفونة تحت طبقة سميكة من المواد البركانية والطين،
تعد فيلا الغموض واحدة من أفخم الفيلات التي تم اكتشافها خلال الحفريات 1909-1911 في مدينة بومبي الرومانية القديمة ، والتي دفنت في الرماد البركاني مع ثوران بركان فيزوف
كانت سلحفاة "هيرمان" الحامل التى يبلغ طولها 5.5 بوصات ضحية أخرى في بومبى، لكن هذه المرة كانت كارثة طبيعية من نوع مختلف تسببت في الموت، لقد كان زلزالا وليس ثوران البركان الشهير.
تقديراً لتراث بومبى، أقام معهد دراسة العالم القديم بجامعة نيويورك، معرض "بومبي بالألوان: حياة الرسم الرومانى".
ينطلق معرض جديد عن تأثيرات الحب والرومانسية في الفن الروماني بمدينة بومبي المنكوبة في إيطاليا وسيتم عرض الأعمال في منتزه بومبي الأثري ابتداءً من 14 أبريل المقبل.
كل أثر يكتشفه العلماء بمثابة قصة مثيرة لما حدث، بعض القصص تكون عادية تشير إلى نوعية الحياة، لكن الأغلب يكون دالا على صراع الحياة.
اكتشف علماء الآثار الهيكل العظمي لرجل توفى بسبب ثوران بركان جبل فيزوف قبل 2000 عام تقريبًا من شاطئ قديم في هيركولانيوم - ربما أثناء ركضه في محاولة للهروب من الكارثة
تم اكتشاف بقايا الهيكل العظمي لـ "الهارب الأخير" الذي مات ميتة مروعة خلال ثوران بركان جبل فيزوف الكارثي في عام 79 بعد الميلاد فيما كان يعرف في السابق بمدينة هيركولانيوم
أظهرت دراسة جديدة أن الرجال والنساء الرومان في مدينة هيركولانيوم الإيطالية القديمة - التي دفنت تحت الرماد البركاني كان لديهم نظام غذائى مختلف.
حدث رهيب وقع فى 24 أغسطس 79 ميلادية، فبعد قرون من السكون، اندلع جبل فيزوف فى جنوب إيطاليا، ودمر المدن الرومانية المزدهرة (بومبى وهيركولانيوم) وقتل الآلاف من البشر وردمهم بعدما خطم بيوتهم.
فى يوم وليلة تحولت مدينة بومبى القديمة الإيطالية إلى رماد، واختفت معالمها هى وسكانها تحت الرماد منذ مئات السنين.
بعد مرور ما يقرب من ألفى عام على ثوران البركان الأكثر شهرة فى تاريخ البشرية، تناقش السلطات فى بلدية بومبى الإيطالية خطة جديدة للإجلاء فى حالة تفجر جبل فيزوف مرة أخرى.
كان يوم 24 أغسطس من عام 79، يوماً كارثياً ومدمراً على المدينة الإيطالية الصغيرة "بومبى"، وسكانها، حيث انفجر بركان فيزوف محولاً النهار إلى ليل، والحياة إلى جحيم، وكان سبباً فى ضياع المدينة بأكملها.