تجرد أب من جميع المشاعر الإنسانية، وقتل طفله ضرباً بسبب إلحاحه فى طلب شراء الحلوى من الشارع، ليبعث فلذة كبده للقبر بدلاً من السوبر ماركت، وامتلت دموع الندم عيناه على ما اقترف فى حق البراءة.
تصاب بالدهشة والذهول عندما ترى تحول الآباء من مصدر للحنان والأمان إلى خطر يهدد حياة أبنائهم..
لم يجد أب أمامه بعد ترك نجلته منزل الزوجية وسوء سمعتها الذى يتردد على ألسنة الجيران، سوى أن يستدرجها إلى مسكنه ومن ثم التخلص منها بقتلها خنقا انتقاما لشرفه..