تحتفل مصر والمصريون هذه الأيام، بالذكرى الثانية والسبعين لثورة 23 يوليو عام 1952، التي قام بها الضباط الأحرار، وكانت السبب في إنشاء الجمهورية الرئاسية بدلاً من الدولة الملكية.. فمنذ أكثر من 7 عقود
في مثل هذا اليوم 23 يوليو 1952 أقام الضباط الأحرار بثورة لرد كرامة المصريين ودعم وتطوير الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية لمصر والمصريين،
تحل اليوم الثلاثاء، الذكرى الـ72 لاندلاع ثورة 23 يوليو 1952، والتي كانت تدعى بمسمى "الحركة المباركة" ثم أصبحت بهذا الاسم، عندما قرر الضباط الأحرار أن يغيروا تاريخ مصر، وتغيير موازين القوى باستعادة الاستقلال الوطني
تمر اليوم الذكرى الثالثة بعد المائة لميلاد الملك فاروق ملك مصر والسودان آخر ملوك المملكة المصرية وآخر من حكم مصر من الأسرة العلوية والذى استمرت مدة حكمة 16 عاما، ورحل عن دنيانا عام 1965 وهنا مع الكتب التى طرحت وجهات نظر مختلفة فى الملك الراحل
فى الوقت الذى تحرك فيه تنظيم الضباط الأحرار، بقيادة جمال عبدالناصر، لخلع الملك فاروق، ليلة 23 يوليو 1952، كان أنور السادات، أحد قيادات التنظيم، فى السينما مع زوجته السيدة جيهان.
نقل موقع "بى بى سى عربى" عن وثائق بريطانية أن الاستخبارات البريطانية لم تتنبأ بتحرك ضباط من الجيش المصري لإسقاط النظام الملكي عام 1952
شارك في حركة الضباط الأحرار، العديد من الكتاب والمثقفين، الذين شكلوا بعد ذلك حركة ثقافية وإبداعية، وخرج من رحم ثورة 23 يوليو العديد من المبدعين الذين صنعوا حرية الأمة واستقلال البلاد..
أجرى "تلفزيون اليوم السابع"، بثاً مباشراً، اليوم الجمعة، الذكرى ال 69 لثورة 23 يوليو المجيدة، من أمام مدرسة يوسف صديق الإعدادية المشتركة.
كانت البداية من تنظيم الضباط الأحرار الذى كان أبرز رجاله هو جمال عبد الناصر، وقد تمكن هذا التنظيم فى 23 يوليو من عام 1952 من القيام بثورة أطاحت بالملكية بعيدا، وأصبحت مصر جمهورية.
تمر اليوم الذكرى الـ69 على اندلاع ثورة 23 يوليو 1952، وذلك عندما قرر الضباط الأحرار أن يغيروا تاريخ مصر، فخرجوا فى ثورة باركها الشعب بعد ذلك.
حالة من الحزن سيطرت على مودعى، العميد الحسيني أبو عرب ابن قرية أجهور الكبرى التابعة لمركز ومدينة طوخ بالقليوبية، وأحد الضباط الأحرار
فى مناسبة الحديث عن تاريخ ثورة يوليو ومكانها فى التاريخ، يبقى الجدل القائم كاشفا عن حالة من انقطاع الحوار، والإصرار على الاستقطاب والنفى أو التأكيد، التأييد المطلق والرفض المطلق.
فى مثل هذا اليوم من العام الماضى 6 مايو 2018، رحل عن عالمنا الصاغ الأحمر خالد محيى الدين، عن عمر يناهز 96 عاما، حيث يعد آخر الضباط الأحرار الذين قادوا ثورة 23 يوليو عام 1952
تحل اليوم ذكرى ثورة 23 يوليو المجيدة، التى رفعت رأس المصريين إلى عنان السماء، واستردت كرامة المواطن المصرى، واستعادت له وطنه المسلوب على مدار عقود طويلة من الزمان.
ثورة 23 يوليو التى حفرت فى ذاكرة المصريين وحفظ المصريون أسماء الضباط الأحرار الذين شاركوا فى الثورة وتوارثوا أسماءهم عبر الأجيال المختلفة.
حل "اليوم السابع" ضيفا على أسرة الزعيم جمال عبد الناصر، بمسقط رأسه بقرية بنى مر التابعة لمركز الفتح بمحافظة أسيوط، للتعرف على أسرار وحكايات الزعيم.
بالرغم من أهمية الشهادة التى قدمها خالد محيى الدين فى كتابه «الآن أتكلم» إلا أنها توقفت عند الجزء الأول والعاصف من عمر ثورة 23 يوليو، وما تعرض له خالد من إقصاء فى أعقاب أزمة مارس 1954.
سلط كاريكاتير "اليوم السابع" الضوء على رحيل المناضل الكبير خالد محيى الدين، مؤسس حزب التجمع وأحد الضباط الأحرار، عن عمر ناهز 96 عاما بعد حياة حافلة بالإنجازات والعطاء.
تصدر هاشتاج مؤسس حزب التجمع والبرلمانى السابق "خالد محى الدين"، قائمة الأكثر تداولاً على موقع التغريدات القصيرة تويتر، بعد وفاته اليوم.
قام الضابط جمال عبدالناصر بتغيير ملابسه العادية، وارتدى ملابسه العسكرية، وقدم التحية لزوجته، السيدة تحية كاظم، وتناول معها الإفطار ثم خرج، صباح يوم 22 يوليو «مثل هذا اليوم» من عام 1952 حسبما تؤكد «تحية» فى مذكراتها «ذكريات معه» عن «دار الشروق - القاهرة».