لمتاع الدنيـا لهثا يرتدى أثوابا .. ســــلوكا تقربا لينــال بغــياه
إن مستصغرر الشرر للحياة ... حتفا بنا ضـئيل عود ثقاب يسرى بمعاول أيادينا إهمالا ... نقتل أنفسـنا نصبا وعذاب
قل: مفسد ... ولا تقل: مصلح مفسد:
صغير يتعجل لعمره هرولة فتوة وشـــبابا شفتاه كريز يتمنى شنبا للصــــقر صلابا
طهروا القلوب آثاما قبل تعقيم بالمطهرات الأيادى ان نقاء القلوب نجاة يوم حساب عدل رب العـــباد
منارة الدين وسـطية الإسلام أزهر نور عباده وحمام سـلام بغصن الزيتون للإنسـانية رياده
مياه البحر تعلو منسـوبا مد ... لا ثبـات لها انخــفاض جذر القمرهلال رفيع خيط مولده ... ينسـج كمال نور للعـين بدر
لقد أتاحت الجريدة للقراء المساهمة فى صناعة القرار بإبداء الرأي، فجعلت من أحياء الانتماء قضية وطنية بها يتم إعادة الإنسان المصرى وطنيا صادقا بحب تراب الوطن.
إن خوارج العصر ... هم كلاب النار ... يعيشون بيننا فى كل أجهزة الدولة بمختلف أنشطتها وفروعها ... أيضا هم بيننا يمارسون الأعمال الحرة (تجارة وزراعة وصناعة ومهن حرة أخرى)
ينساب الحب إليكم والقلب نبع فـيض غدير يعزف عقرب الثـوانى شوقا لكم فيح نضـير
قال كيف يعبد ربا لم تره عيناه!! قلت ياغائب العقل للغباء ترعـاه
صرخت الرمال فى سينا أنا محمد أنا مـينا أنا أولاد مصر عزبة وقرية وكفر ومديــنة
رحمة ربنا بنا مواســـم حصـادها للقلوب رحمـات بين العبد وربنا الصوم لله وحده بين كل العبـادات طاعة الجـــسد صبر امتناع يقين عن كل الـملذات
المسجد بيت ربنا السكون فيه مع النفس حوار ندم توبه توحيد ألوهية ربوبية للخالق استغفار
قلنا يا صبر صـــبرنا على ابن الإيه الـدولار كان فى الأيـام اللى فاتت أسـد والجنــيه فار السعر فرغ عينه بلطجى لا يــشق له غـبار
من الله لنا كل خـير ... تبعا لنــهج المخلصينا بات الخوف يرعبنا ... والهلع يســكن مآقـينا
لا تبكى حزينا على زمن ... نهيق الحمار علا هيبة الأسد
الخالة وناسه ملهاش فى السياسة سمعها تقـيل تكره الخسة بالـحق دياسه جرأة مالـهاش مثـيل
نساج خيوط العزة نسج عباية عزيمة حب ست الكل أمان أسـود جبال صقور السما حيـتان بحار شال أزهى الألوان
زئير اسود زلزال مـوال رجال حدود الارض صـقور السـما جناحات أمن بالطول والعرض