ذهب موشى ديان، وزير الدفاع الإسرائيلى، ومعه رئيس الأركان «بارليف»، ومدير وزارة الخارجية، إلى مقر كبير المراقبين الدوليين، فى مظاهرة لتسليم احتجاج على مسألة «الصواريخ المصرية»، حسبما تذكر «الأهرام» يوم 15 أغسطس 1970.
يعتبر موشى ديان من أكثر الشخصيات المتورطة فى حمامات الدم على مدار تاريخه منذ انخرط فى العصابات الصهيونية فى الأربعينات غير أن ذلك كلفه عينا وجرحا لم يندمل على مدى حياته..
فى الصباح الباكر من الأحد 7 أكتوبر، مثل هذا اليوم، 1973، تواصلت المعارك لليوم الثانى على الجبهتين المصرية والسورية ضد إسرائيل، ووفقا لمذكرات المشير محمد عبدالغنى الجمسى «حرب أكتوبر 1973»
كان الجيش المصرى يخوض معاركه البطولية على جبهة القناة ضد العدو الإسرائيلى فى 6 يناير، مثل هذا اليوم، 1970
سارع الجنرال موشى ديان، وزير الدفاع الإسرائيلى، ومعه أركان حرب قيادة الجيش إلى موقع منطقة «الشط» بسيناء
واصل أبطال الجيش المصرى، زحفهم وتقدمهم إلى داخل سيناء فى رابع أيام حرب أكتوبر المجيدة، 9 أكتوبر، مثل هذا اليوم، 1973، وفقا لجريدة «الأهرام» يوم 10 أكتوبر 1973.
«إن نشرات الأخبار لن تبدأ بعد الآن بالصوت الحزين لمذيع الراديو وهو يخبرنا بأسماء الشباب الإسرائيلى الذين سقطوا فى المعركة، إن ما حصدته الحرب من الأرواح والمعدات الثمينة جعل الحرب مكلفة بالنسبة لنا»..
تمر اليوم الذكرى الـ71، على وقوع مذبحة اللد، حيث قام اليهود الصهاينة يقتلون ما يقارب 426 فلسطيني في مدينة اللد التي احتلتها مع مدينة الرملة، وذلك فى 5 رمضان 1367هـ، الموافق 11 يوليو عام 1948.
نحتفل اليوم جميعا بالذكري الخامسة والأربعين لإنتصار أكتوبر العظيم والذي لا يعتبر مجرد انتصاراً عسكرياً في معركة حربية لإسترداد الأرض المغتصبه والمسلوبة ، بل تعدى ذلك إلى كونه انتصاراً من أجل استرداد الكرامة وبداية للبناء
من الكتب المهمة التى صدرت عن المركز القومى للترجمة خلال السنوات الماضية "مشروع ترجمة الوثائق السرية الإسرائيلية عن حرب أكتوبر 1973"
بخلاف العالم أجمع الذى اتخذ موقفًا مضادًا لاستفتاء انفصال إقليم كردستان عن العراق.
تلقت مخابرات دولة عربية رسالة بالشفرة من عميل سورى، هو لواء فى الجيش السورى، يطلب فيها اجتماعًا فوريًا، وذلك فى أواخر أغسطس أو أوائل سبتمبر «مثل هذا اليوم» من عام 1973، فلماذا كان الإلحاح على هذا الاجتماع؟
ذهب موشى ديان، وزير الدفاع الإسرائيلى، إلى العاصمة الأمريكية واشنطن، ومعه مشروع إسرائيلى رسمى للتفاوض مع الرئيس السادات.
أمسكت جولدا مائير، رئيسة الوزراء الإسرائيلية برسالة الرئيس السادات التى حملها إليها هنرى كيسنجر، وزير الخارجية الأمريكى، وراحت تعيد قراءتها: «عندما أتكلم عن السلام الآن فأنا أعنى ما أقول.. إننا لم نتقابل من قبل.
وقف وزير الدفاع الإسرائيلى، موشى ديان، أمام مجموعة من الإعلاميين ورؤساء تحرير الصحف الإسرائيلية فى مساء مثل هذا اليوم «9 أكتوبر 1973»، ليتحدث عن طبيعة الموقف العسكرى على الجبهتين المصرية والسورية
بينما كان الرئيس أنور السادات يدخل إلى فراش النوم فى الساعة الرابعة صباح مثل هذا اليوم «5 أكتوبر 1973»، كان يتم إيقاظ وزير الدفاع الإسرائيلى موشى ديان من نومه للاجتماع بالجنرال «اليعازر» رئيس الأركان
من بين شوارعها وأزقتها الصغيرة لم يتبق من اسمها شيئًا سوى اللافتة الصغيرة التى تحملها، بعد أن أصبحت "حارة اليهود" بلا يهود
كان أعظم قرار طال انتظاره<br>تم اختيار التوقيت بعناية ومهارة<br>الزعيم أعطى لإسماعيل الإشارة
نشر الموقع الإلكترونى لإذاعة "تل أبيب" صورًا ليئور ديان، حفيد وزير الدفاع الإسرائيلى الأسبق موشى ديان، والذى قاد حرب 5 يونيو 1967 ضد الدول العربية. التفاصيل ..
"فى إحدى جولاته.. لقى وزير الدفاع الإسرائيلى موشى ديان شابا وسط مجموعة من الشباب فى قرية فلسطينية باسلة.. فصافحهم بخبث يهودى غادر.. غير أن الشاب أبى أن يصافحه وقال له أنتم أعداء أمتنا تحتلون أرضنا وتسلبون حريتنا لكن يوم الخلاص منكم لابد آت.