صدر حديثا عن دار مسعى للنشر، فى البحرين، رواية "عرق اللؤلؤ" للكاتبة المصرية ياسمين مجدى.
صدرت حديثًا عن الهيئة المصرية العامة للكتاب برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، المجموعة القصصية “خيط فاصل رفيع جدًا”، تأليف ورسوم المؤلفة والفنانة التشكيلية الدكتورة عبير حسن
علمت من بعض مواقع التواصل الاجتماعى عبر الإنترنت، أن هناك بعض الفنانين ذوى الأخلاق الرفيعة والقدرات التمثيلية العالية ينوون اعتزال العمل المسرحى، معللين ذلك بعدم اهتمام وزارة الثقافة بتلك العروض المسرحية الهامة.
فلتسمحوا لى يا قرائى أن أوجه مقالى هذه المرة لكل رجل مازال يعتقد أنه "سى السيد"، بمعنى أنه يفكر بطريقته ويتصرف نفس تصرفاته، بمعنى أنه يريد فقط أن يجلس ويأمر ويريد من يخدمه، وبالطبع لن يجد أمامه سوى زوجته المطحونة
مع الاعتذار للنجم الكبير أحمد عدوية وأغنيته الشهيرة، إلا أنكم ستعذروننى عندما تقرأوا مقالى هذا الذى أتحدث معكم فيه عن الاختناق المرورى الكائن فى شوارع أغلب محافظات مصر
ما أحلى أن تذكرنا القنوات الفضائية ببعض البرامج التى تحمل المبادئ النبيلة مثل برنامج "مفيش مشكلة خالص" للفنان القدير محمد صبحى ... ففى حلقة من ضمن الحلقات المعادة ذكرنا الفنان محمد صبحى بـ" المعاقين".
هذه هى جملة من عشرات الجمل التى تغنت بها الفنانة اللبنانية عاشقة مصر "نانسى عجرم"، مثلها مثل كل أشقائنا المطربين والمطربات العرب الذين غنوا لمصر وواجب شكرهم، ولكن هذا ليس موضوعنا الآن..
كل عام وأنتم بخير... ها نحن نحتفل بقدوم عام 2017 ومازلنا نأمل أن يكون عام الخير والرخاء على مصر والوطن العربى بل والعالم
منذ أن أصبحت الفنانة القديرة "إسعاد يونس" صاحبة السعادة وهى تطبق المقولة التى تقول" ما استحق أن يولد من عاش لنفسه فقط"، بل نجدها وكأنها توجه إلينا رسالة
أكتب هذا المقال خصيصاً لمن لا يتابع برنامج الأستاذ عمرو أديب الذى يذاع على قناة "أون إى" ولمساندته فى حملته الجميلة التى بدأها منذ أيام قليلة لمساعدة مستشفى"أبو الريش للأطفال".
هل فكرتم يا معشر الشباب ذات يوم أن تنقوا آذانكم وأسماعكم من كم الموسيقى الصاخبة والأغانى الهابطة، أو ما يسمى بـ"أغانى المهرجانات" التى لا كلمات ولا ألحان لها ولا حتى صوت مسموع يغنيها.
فلتسمحوا لى يا قرائى أن أوجه مقالى هذا لإخوتنا وأشقائنا فى سوريا الحبيبة وأقول وأتساءل.. إلى متى يا سوريا.
كنت قد كتبت فى هذا الموضوع مرة منذ فترة، والآن أعود وأكتب فيه من جديد بعد أن شاهدت العديد من مطربينا الكبار قد قرروا أن يصوروا أحدث كليباتهم.
تفاجئت وأنا أقلب ما بين القنوات الفضائية المصرية المختلفة بأغنية جميلة اسمها "فى مصر بس" وكالعادة تتحدث عن مصر وجمالها وجوها وشعبها...إلخ
نبهنا راديو 9090 لموضوع مهم جدا وهى إذاعة وليدة حديثاً لموضوع مهم جدا وقطاع عريض من الجمهور أغفلته للأسف معظم وسائل الإعلام فى الآونة الأخيرة وهم الأطفال الصغار.
ربما هذا هو لسان حال جموع من شاهد الحلقة التاسعة من برنامج الفنان محمد صبحى والذى أذاع فيها مناظر لمحافظة القاهرة
فى الحقيقة لا أعرف كيف أبدأ مقالى هذا لأنى كتبت فى هذا الموضوع مرارا وتكرار ولكن دعونى أبدأ بسؤال.. ماذا يحدث عندما يصبح الفنان مذيعاً؟.. لكن لا أحد يجيب لأن لا أحد يعرف.<br>
لا يعقل على الإطلاق ولا يليق بتعاليم ديننا الإسلامى أو حتى الأديان الأخرى أن نلجأ إلى الأساليب التى يلجأ إليها من ليس له دين ولا يليق بنا أن نكون على قدر كاف من الوعى الدينى ونقرأ أو نسمع عن عودة الدجالين والمشعوذين
أكتب لكم مقالى هذا لأستغيث لمسئولى الإعلام فى مصر وخصوصا مسئولى قطاع الإنتاج الدرامى فى مصر فبالرغم
فى الحقيقة لا أعرف كيف أبدأ مقالى ولا أعرف ماذا أقول من الأساس ولكن هناك سؤال أساسى يشغل تفكيرى