يقيم المعهد الثقافى الفرنسى، ندوة لمناقشة كتاب "عندما يقوم الجنوب بإعادة اختراع العالم: مقال حول قوة الضعف".
صدرت حديثًا، الترجمة العربية لكتاب "بحثاً عن بدائل.. أوضاع العالم2018 " عن مؤسسة الفكر العربي.
عقب اندلاع الانتفاضات العربية وصعود الإسلاميين إلى السلطة فى عدد من البلدان العربية، تصاعد الجدل حول طبيعة الدولة فى الإسلام بالمقارنة مع نظيرتها فى الغرب الحديث
فى كتاب "الدولة المستوردة.. تغريب النظام السياسى" لـ برتران بادى، والذى صدرت ترجمته عن مدارات للأبحاث والنشر، محاولة للإجابة عن عدد من الأسئلة..
العالم فى 2017 غامض فى كل شيء، فى سياساته واجتماعياته، فى أحداثه وتنبؤاته، لذا مبكرا شرع المتخصصون فى البحث عن إجابات لعدد من أسئلته والتى جاء على رأسها من يحكم العالم فى 2017.
أصدرت مؤسّسة الفكر العربى الترجمة العربيّة كِتاب "أوضــاع العالَم 2017: من يحكم العالم" عن سلسلة "حضارة واحدة، والكتاب الذى أشرف عليه الباحثان الفرنسيّان
"فى هذا العالم العربى الشاسع، كانت فلسطين هى الأرض الوحيدة التى لم أتمكّن من زيارتها، مع ذلك، فإن شعبها هو الضحيّة الأولى لكلّ ما وصفتُه فى الكتاب، ضحية جهل هذا المبدأ الذى أردتُ تسليط الضوء عليه.
لم ينفصل الحاكم عن الدولة فى الإسلام، فقد كانت دائما المؤسسة الدينية الإسلامية "تابعة" للدولة، ولذلك لم تستطع الشعوب العربية والإسلامية