بعرق يتصبب وسعى على الرزق بالذهاب يوميا من قريتة كمشيش التابعة لمركز تلا بمحافظة المنوفية يعول عبد الموجود عبد العظيم اثنين من الأطفال الصغار.
سيناريو جديد، وكأنك تستمع إليه فى أحد المسلسلات أو الأفلام، بأن تجد مواطنا يعيش على قيد الحياة، ولكنه يفاجأ عندما يذهب إلى أحد الجهات الحكومية أنه متوفيًا فى السجلات..
مناشدات واستغاثات أطلقتها ربة منزل بقرية زاوية رزين التابعة لمركز منوف بمحافظة المنوفية، بعد أن مرت بالعديد من الظروف التى أجبرتها فى النهاية إلى بيع شقتها كى تتمكن
"نفسى أصحى من النوم، أبص فى عين "محمد" ألاقيها زى باقى الأطفال ويضحك ويسمع ويتكلم أو يقولى يا بابا، هو أول فرحتى، لكن قضاء الله أن يتولد مريض بندرة بالقنوات المرارية.
فقدوا أبنائهم وفقدوا معهم البسمة والسعادة، ولكنهم رأو طاقة جديدة للنور من خلال تعيين أبنائهم ليتمكنوا من مسح الحزن والدموع من على وجوههم لكنهم فى النهاية وصلوا إلى طريق مسدود.
طالب المواطن عبد القوى عبد الونيس، وزير الزراعة واستصلاح الأراضى بتعيينه حيث يعمل باليومية فى الزراعة بجهاز مدينة السادات منذ 4 سنوات.
رجل أمى بسيط فقير الحال كان يعمل باليومية فى أعمال البناء، لكى يطعم أسرته المكونة من 4 أبناء وأمهم، ابنه الكبير مجند فى القوات المسلحة