وجلس شهريار كعادته بجوار زوجته شهرذاد ليستمع لقصتها الجديدة من حكايا سندق وبندق، وأشار بيده لمسرور كالعادة بالإنصراف، وشعرت شهرذاد بالسعادة ونظرت لزوجها الملك.
لا يوجد المزيد من البيانات.