كشفت دراسة جديدة أن الأطفال والمراهقين الذين يقضون الكثير من الوقت في مشاهدة مقاطع الفيديو عبر الإنترنت أو ألعاب الفيديو قد يكونون أكثر عرضة للإصابة باضطراب الوسواس القهري.
لا يوجد المزيد من البيانات.