لكل ميدالية أولمبية حصدها نجوم الرياضة في الألعاب المختلفة قصة طويلة من الكفاح والمثابرة، خلال الطريق الطويل إلى منصة التتويج لرفع علم بلدانهم عالياً خفاقاً.
انتهت معركة «نصيبين» بانتصار ساحق للجيش المصرى، بقيادة إبراهيم باشا على الجيش العثمانى، يوم 24 يونيو 1839، وقدرت خسائر الجيش العثمانى بقرابة 5 آلاف ما بين قتيل وجريح، و15 ألف أسير.
عباس حلمى الأول.. ثالث حكام مصر فى العصر الحديث، بداية من حكم أسرة محمد على باشا، والذى تولى الحكم خلفًا لعمه إبراهيم نجل محمد على، وكان ذلك فى 24 نوفمبر سنة 1848،
توجه المليونير اليهودى موسى حاييم مونتفيور، إلى فلسطين فى ربيع 1839، لكى يجتمع فى منطقة «صفد» بفلسطين مع ممثلى الجالية اليهودية الصغيرة هناك وكانوا أساسا من البرتغال وألمانيا.
أصيب محمد على باشا بالمرض، ففكر ابنه إبراهيم فى نقل السلطة إليه رسميا ودون أن يشعر الوالد بأن ذلك اغتصابا، حسبما يذكر نوبار باشا فى مذكراته
إن مصر عامرة بالعديد من مبانيها التاريخية والتراثية، لكن بعض هذه المباني يكون حظها جيدًا بدرجة كبيرة فتكون عامرة فعلا بالزيارات وإقامة الفعاليات، ومن ذلك قصر محمد على بالمنيل.
وقعت فى يوم 17 مايو العديد من الأحداث المهمة التى غيرت خريطة العالم، حيث ولد فى مثل هذا اليوم العديد من نجوم الفن والسياسة والأدب وفى شتى المجالات، ورحل أيضا عنا شخصيات أدبية وسياسة وفنية بارزة.
النوستاليجا هى الحنين إلى الماضى والذى يعيدنا للوراء، والحب الشديد للعصور الماضية بشخصياتها وأحداثها، مع تذكر التفاصيل التى تؤثر فينا بالإيجاب أو السلب.
وصلت البعثة العلمية الثالثة التى أرسلها محمد على باشا إلى فرنسا فى شهر يوليو 1826، وكان عددها فى البداية 42 تلميذا، ثم لحق بهم غيرهم، حسبما يذكر الأمير عمر طوسون فى كتابه «البعثات العلمية فى عهد محمد على ثم فى عهدى عباس الأول وسعيد».
مدونة طويلة من المواقف الوطنية فى تاريخ الكنيسة. منذ خطوتها الأولى فى أرض مصر وإلى اليوم، لا تخلو مرحلة زمنية أو حبرية بطريرك من رسالة أو قيمة، حتى أنهم اصطفوا بجانب الدولة فى وجه الحملات الأوروبية..
هدد قنصل إنجلترا فى مصر، محمد على باشا بإحراق مدينة الإسكندرية، وجاء التهديد متزامنا مع مظاهرة بحرية إنجليزية بالسفن الحربية أمام المدينة، قال القنصل إنه سينفذ التهديد إذا لم يسحب «الباشا» جنوده من سوريا
مكث إبراهيم باشا، ابن محمد على، فى غرفة صغيرة بقصر النيل بسبب عودة حالة تقيؤ الدم إليه منذ 14 سبتمبر 1848 على أثر مرضه بالسل، وبعد أيام توجه إلى القلعة، وشغل سراى الحرملك حتى وفاته فى 10 نوفمبر
سافر فريديريك أوجست أنطوان جوبيل فيسكيه (1806-1893) إلى الشرق بصحبة عمه الفنان الفرنسي إميل جان هوراس فيرنيه (1789-1863)، الذي كان والده وجده رسامين مشهورين أيضًا.
لم يجرؤ أحد على إخبار محمد على باشا بنبأ وفاة ابنه المفضل، طوسون، ونتيجة لهذا الخوف، تم وضع جسده الميت فى نعش مفتوح، وأدخلوه إلى القصر ليلا، ووضعوه أمام باب جناح النساء
تشاور الصدر الأعظم العثمانى مع وكلاء «سفراء» الدول فى الآستانة، واستقر رأيهم على خلع محمد على باشا من ولاية مصر، وأصدر السلطان فرمانا بذلك، وأرسله فورا إلى الإسكندرية
يعتبر قصر الزعفران بجامعة عين شمس ، تحفة معمارية متكاملة الأوجه ونابضة بالجمال الفني، شاهدًا على زمانه وعلى ما مَرَّ به من أحداث تاريخية، شاهدًا على مراحل مهمة في تاريخ مصر استقبلت
تحل، اليوم، ذكرى رحيل محمد على باشا مؤسس الأسرة العلوية التى حكمت مصر منذ القرن التاسع عشر حتى منتصف القرن العشرين.
يعتبر قصر الزعفران بجامعة عين شمس، تحفة معمارية متكاملة الأوجه ونابضة بالجمال الفني، شاهدًا على زمانه وعلى ما مَرَّ به من أحداث تاريخية..
فى مثل هذا اليوم رحل عن عالمنا عباس حلمى الأول، الذى قتل فى قصره ببنها فى يوم 13 يوليو من سنة 1854.
ننشر اليوم من أرشيف الفنان والمستشرق الفرنسى بريس دافين لوحة "مصرية عائدة من حمام شعبى" وقد رسمها فى القاهرة منتصف القرن التاسع عشر وتجسد نظرته الفنية لإحدى الفتيات العائدات من حمام شعبى.